رسالة من الحاضر - أحمد بن محمد حنّان

أصبح المَاضِي والمستقبل والحلم أشبه بدخان سيجارة لانستطيع أن نعرف شكله الحقيقي ولا أن نمسك به، ولا أن نعرف حتى تأثيره علينا وعليها، فالسجائر التي تباع في الأسواق لا تقارن بلفافة الماريجوانا، اختلفت السجائر والنافث واحد. هل هي الأقدار فعلاً!؟
أجيبونا فالحاضر يختنق.
 
20/6/2022
© 2024 - موقع الشعر