هَبَّ النَّسِيمُ عَلَى حَرِّ الثَّرَىقَدْ دَاعَبَ اللَّيْلَ حَتَّى أَكْثَرَاوَأَقْبَلَ الْبَدْرُ لَا مُسْتَبْشِرَالَمَّا رَآنِي وَحِيدَاً مُقْفِرَاوَالرُّوحُ قَدْ عَانَقَتْ مَنْ لَا أَرَىوَالْقَلْبُ مُسْتَعْجِبٌ مِمَّا دَرَىسَمِعْتُ صَوْتاً إِلَى قَلْبِي سَرَىأَهَاجَ ذِكْرَى زَمَانٍ قَدْ جَرَىوَرَاحَ عَقْلِي يَطُوفُ فِي الرُّؤَىوَأَمْضَتِ الرُّوْحُ لَيْلِي فِي السُّرَىيَا قَلْبُ صَبْرَاً عَلَى هَٰذَا الْأَسَىوَأَنْتَ يَا دَهْرُ رِفْقَاً فِي الوَرَىوَيَا عُيُوْنِي مَتَى يَأْتِي الْكَرَىلَعَلَّ مَنْ غَابَ فِي نَوْمِي يُرَىطاهر بن الحسين
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.