إلى متى ستأخدين حذركِ منِّيوالهوى فيكِ دوماً ساحرايكفي جفى وحنانكِ بيفما كنتُ منكِ أبداً حاذراوهبتكِ قلبي عن رضايا وإنَّهعليَّ عزيزٌ في دنيا الحبِّ نادراويعزُّ على قلبي كم إرتوى كؤوساًمن حُرقة نارٍ ومن خنق شاعراويعزُّ على روحي إخفاق حظِّيرغم أنَّي كنتُ من أجلكِ صابرافما أنتِ إلَّا فاقدةٌ للهوىٰوقد عُميت فيكِ نظرة بصائرارغم ارتحالي وذُلِّي في رضاكِلم أجد من يحمد فعالي شاكراإن شئتِ فاسمعِ ذَّمي وغيبتيفقد كنتُ لكِ طائِعٌ لا أمراغُوووري ، فلا أسف عليكِ ولاأجد فيكِ مأوى ولا مغادراغُوووري ، أسفي أنا على شِعريالَّذي صار على كلِّ لسانٍ ذاكراأبوفراس ✓ عمر الصميدعي2010
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.