أقول وقد ناحت بقربي حمامةأيا جارتا هل بات حالك حاليمعاذ الهوى ما ذقت طارقة النوىولا خطرت منك الهموم ببالأتحمل محزون الفؤاد قوادمعلى غصن نائي المسافة عاليأيا جارتا ما أنصف الدهر بينناتعالى أقاسمك الهموم تعاليتعالي تري روحا لدي ضعيفةتردد في جسم يعذب باليأيضحك مأسور وتبكي طليقةويسكت محزون ويندب ساليلقد كنت أولى منك بالدمع مقلةولكن دمعي في الحوادث غالي
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
التعليقات مغلقة لهذا العنصر
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.
عناوين مشابه
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
أحدث إضافات الديوان