ياسيدا للكونين ياملكا طوت لك الجنانحسين السبط بن الرسول عاليا بخطاكعهدنا نحن احبة لكم كتبنا مجدنابالدم لاتهدىء قلوبنا عن النوح لكالخير الذي بين أيدينا أتى منكمونسبذل كل ما أتى من الله لعلاكسرنا وسار ألكون بما حمل معناوسنأتي لقبلة العشاق نبكي لفداكستبقى أسمائكم فخرا لنا نحن شيعوسنجزى بالعطاء من الله رب الافلاكسترى الأمم كيف نعبد طرقا مسيرهاتراب بأقدامنا رصفناها فأستوت ارضكأن شممت عطرا في المسير من الزاىرينفاعلم أن مسك الجنان بالعراق أشراقيا سيدي انت الحسين عهد الى الابدلك كتبناه سنبذل الغالي لمن منحكيا من أنرت بمثواك الجميل الطفوفوذاع بريقك في السماء وانت بارضكحب احتوته قلوبنا وأصبحت كهاجس بقلوبالاخرين استقر كسقم فيهم ما أذهلكانك ياسيدا فخر لنا وعز نطوفوالملاك والجمع ساجدين مصلين بضريحكأن احتوتنا الأمم ببضع احرف روافضفإننا عند الله على الجنان كتبنا معكفان سرنا إلى مقامكم فان الكون في العلياسار معنا حتى اضطربت الخلائق والافلاكقالوا مادهاكم تسيروا رهوطا لايحدكم صيفولاشتاء واقدامكم أصابها قرح وسقم ببدنك
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
التعليقات مغلقة لهذا العنصر
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.
مناسبة القصيدة
حب الحسين ومسير الاربعين
أحدث إضافات الديوان