وداعا منك ... لا أسفا عليك

لـ عزت عبد الغنى السيد، ، في العتب والفراق، 39، آخر تحديث

وداعا منك ... لا أسفا عليك - عزت عبد الغنى السيد

وأملى كان أن تبقى حروفى
كما الأنغام أكتبها .... إليك

وأُبحر فيك ما شائت بحورى
وكل حروفى ...تكتبها يديك

أماااا والآن قد خيبت ظنى
فإنى من هواك قد إنتهيت

حروفى اليوم أكتبها ولكن
وداعاً منك ...لا أسفاً عليك

© 2024 - موقع الشعر