زينة وعاقبة

لـ محمد شايع العسكر، ، في المدح والافتخار، 23، آخر تحديث

زينة وعاقبة - محمد شايع العسكر

هِيَ الدُّنْيَا يُزَيِنُها رَجَاءٌ
فَهَلْ حُسْنًا لِعَاقِبَةٍ نُرَجِّي؟

وَ كَيْفَ تَطِيْبُ فِي الدُّنْيَا أَمَانٍ
وَ هَذَا الْمَوْتُ يَبْغَتُ كَلَّ فَوْجِ؟

© 2024 - موقع الشعر