يَا طَالِباً سُبُلَ الْجمالِ - أحمد بن مصلح البركاتي

يَا طَالِباً سُبُلَ الْجمالِ فهٰهنا
بَيْنَ الْوُرُوْدِ الْبِيْضِ والْحَمْرَاءِ

حَمْراءُ قدْ بَهَرَ الْعُيُوْنَ جَمَالُهَا
بَيْضَاءُ رَمْزُ طَهَارَةٍ ونَقَاءِ

فَيُرِيْكَ أبْيَضُها الْخُدُوْدَ وحُسْنَهَا
ويُرِيْكَ أحْمَرُهَا لَمَى الْحَسْنَاءِ

© 2024 - موقع الشعر