مَاذَا لَوْ - تاجن محمد الحاج

مَاذَا لَوْ كَانَ اللَيّلُ انعِكَاسا لِظِلِي ؟
وَ النّجْمَاتُ عَلَى اتساع أنْوَارِهاً تَلْمعُ مِنْ مَحَاجِرِ عَيْنِي
مَا ذَا لَوْ كُنتُ حَدِيقَة أسرار تَنْبُتُ فِيهَا شُجَيْرَات أَحْزَان ؟
أَكُنْتَ لِتَرْكُبَ سُنَّامَ أفْكَاريِ ؟
© 2024 - موقع الشعر