من يضاهي أمة محمد

لـ براء بدر، ، في المدح والافتخار، آخر تحديث

من يضاهي أمة محمد - براء بدر

مَنْ يُضَاهِي أُمَّةَ مُحَمَّدْ ............ في رُسُوخٍ وعَتاد
أُمَّة ٌبالخير نادت ........... عن يقين واعتقاد
أُمَّةٌ بالجار أوصت ........... في ثباتٍ وارتياد
إن قال جارٌ وغوثاه .......... لبَّاهُ في الحال مُنَاد
يرعاه ما يَضِنُّ عليه .......... فلا يزاوره السُّهاد
تراه بالجار رحيم ......... رءومٌ ما يدري رُقاد
أُمَّةٌ بالجارِ هامت ......... شدوها الجارُ جهاد
في حُزْنِه تراها باعت .......... النفيسَ في اعتياد
في فرحه تراها جادت ....... بالغاليات في سُعاد
تلك أُمَّةُ مُحَمَّدٍ فَمَنْ .......... يُبَارِي أُمَّة َمُحَمَّدٍ ياعِبَاد؟

مناسبة القصيدة

تتوالى الأيام تلو الآخرى ورسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم ساكن في وجداننا ومهما تعرض لهفوات من النصارى واليهود فهو النور الذي جاء إلى تلك الأرض ليخرج الناس من الظلمات إلى النور وقد تفاعلت مع هذا الحدث الجلل
© 2024 - موقع الشعر