حقُوق

لـ الـ مهآ، ، في غير مُحدد

حقُوق - الـ مهآ

عطيَتك صَآفِي أربَاحِ الغلَا و أوفيَت بَ حسَآبِي
و نَصيبَك منِ شرآكتنَا تسلمتَهِ بَ عهدْ وَ وثٌوقَ

خذيتَ الحَقْ منِ قلبيَ و فوقَه جملَة أتعَآبِي
و جَآءْ وقتِي و أنَا الليَ بآقياُ ليَ فيْ غلاَك حُقوقَ

أناَ الليَ أستفحَت عينِي بَ أسمگ صفحِة كتآبِي
و أنَا الحينَ أشوفِ أسمك كأنِه للأسَف مشقوقَ

سهيَت أذكرَ : ليَآ منْ جيَتْ ’ لِي شرّعتْ بَ أبوآبيَ
وَ وَعَيتَ و كل بآبٍ لِي ’ بَوجَهِك غآديَآ مُصفٌوقِ

بعدْ مآ خنتنِيَ جيتَ ، و بديتَ تخوضْ فَ عتآبِيَ
غريبَ أمرك ، تزلَ و كلمَآ زليتَ ترقىَ فوقْ

تلبسنِيَ الخطَآ وَ أصَبرْ ، لعلَ الوقتَ يرفىَ بيَ
و رحَلتِ و يلحَقك قلبٍ منْ أحشآئيَ معكَ مسروقْ

بغيَتِ أبكيَ و لكنَ قمتَ أهدِي و أمسَك أعصَآبِي
و أرددَ : كلمَآ يقسىَ عليّ ، أبَ أغلبَه بَ الذوٌق

وَ تجينيَ بَ أبرد إحسَآسْ و تقولَ : أشتقتَ ب غيآبِي ؟
حسيبك ربيَ الليَ فيَ كثرِ مآ أغليك أدرى بيَ

وَ أنَآ بَ أرحلَ و لآ بآقيَ لِ قلبك فيَ غلآيْ حقوقَ
© 2024 - موقع الشعر