وقفوا غداة النقر ثم تصفحوافَرَأوا أُسَارَى الدَّمْعِ كيف تُسَرَّحُكَافَأْتَ مُتَّجِهِي بِوَجْهِيَ نَحْوَكُمْونواظرُ الأملاكِ نَحْوِيَ طُمَّحُأيام روعني الزمان بريبهوأجد بي خطب الفرار الأفدحُوَلَئِنْ أَتَاني صَرْفُهُ من مأْمَنيفالدَّهْرُ يُجْمِلُ تارة ً وَيُجلِّحُفكأنما الإظلام أيم أرقطوكأنما الإصباح ذئب أضبحُصَدَعَ الزَّمانُ جميعَ شَمْلِيَ جائراًإن الزمان مملك لا يسجحُفَقَضَى بِحَطِّي عن سَمَائِيَ وکقْتَضَىرِحَلاً تُطِيحُ رَكَائِبِي وَتُطَلِّحُيَمَّمْتُها سَرَقُسْطَة ً وَهْيَ المَدَىوالدَّهْرُ يَكْبَحُ وکعْتِزَامي يَجْمَحُحيث العلا تجلى وآثار المنىتجنى وساعية المطاب تنجحُوالنفس توقن أن عهدك في الندىمُوْفٍ بما طَمَحَتْ إليه وَتَطْمَحُفَحَيَا المُنَى مِنْ بَحْرِ جُودِكَ يُمْتَرَىوسنا الضحى من زند مجدك يقدحُوالشِّعْرُ إنْ لَم أَعْتَقِدْهُ شريعةأمسي إليها بالفاظ وأصبحُفَبِسِحْرِهِ مَهْمَا دَعَوْتُ إجابةوَلِفِكْرِهِ مَهْمَا کجتَلَيْتُ تَوَضُّحُفکذْخَرْ مِنَ الكَلِمِ العَليِّ لآلِئاًيَبْأَى بها جِيدُ العلاء ويَجْبَحُفكما جللتم فليجل المدحُ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.