رياضٌ يُحيّيها الحَيا بانسكابهِ - أبو الوليد الحميري

رياضٌ يُحيّيها الحَيا بانسكابهِ
فَتسفِر للنُّظّار عن منظر نضرِ

فيها الشقائقُ خِلتَها
شعور العذارى لَحنَ في الخُمر الحُمرِ

© 2024 - موقع الشعر