سبعة محيطات وبحور - غربي بن غلاب

مآ كنك ألآآ ضحكة ٍ من سنآ نور ,,,
يضوي وهجهآ و تستمده كوآكب ,,,
,,
 
يآ سآرقه إشرآآق الإصبآح بعطور ,,,
نآمت على ثغرك سحآآب ٍ سوآكب ,,,
,,
 
يآ طآرقه بآب الغلأآ مآ لنآ سور ,,,
بيني و بينك طآرف البعد نآكب ,,,
,,
 
يآ نآدره ليت الهوى لعبه و دور ,,,,
مآ كآن هآج الموج وأغرق مرآكب ,,,
,,
 
لكن ,, إذآ مرك على غفله ,, شعور ,,,
معه غرآمي بين رجلي و رآكب ,,,
,,
 
لآآ تنشده ,, ليه الأمل معه مكسور ,,,
دآمك تشوف الشوق بالعين سآكب ,,,
,,
 
عمآر صدره ,, بعد فرقآكم ,, قبور ,,,
وضآقت على شبره , وسيع المنآكب ,,,
,,
 
من يبني الدنيآ عمآرآآت و قصور ,,,
تزول بعده مثل بيت العنآكب ,,,
,,
 
تكفيكم الآقدآم و شدآد مظهور ,,,
لآآ صآرت الع آلم فخرهآ مرآكب ,,,
,,
 
ولآآ صآر في رمش الغلأآ عدة سطور ,,,
قريتهآ ,, وإعرآآب شوقي يوآكب ,,,
,,
 
في نآظري / سبعة محيطآت و بحور ,,,
وفي نآعسك / رآآحت ملوك و موآكب ,,,
,,
© 2024 - موقع الشعر