الحُب طَاغِي - حازم عبدالله الغامدي

يِ مُسِعد ترىّ الحُب يِجَرح و زُودهْ هّدةَ حِيل
. . . . و أنا و بِعضَ العَرب يِاخٌوكْ قَاسِينا إزِعَاجِهْ
 
 
يِ مُسِعد تَرىّ الحُب طَاغِي و لِا يِشمْلهْ تحَليِل
. . . . مْاتَ بِسبِتهْ عَاشِقْ , و لِا لِبسَ يِاكُود تَاجِهْ
 
 
صَحِيحَ لهْ لِذهْ , و لكِنْ ساسَهْ ضِيمْ و وِيل
. . . . و يِضِيعْ المْد مْع جَزر قُوة , دفِع أمُواجِهْ
 
 
جُبِرنا نَمْشِي درُوبْ الحُب , مْيِل بَعدهْ مْيل
. . . . أمْانِي مِن يِحقِقهّا و طَارِي الشُوق وهَاجِهْ
 
 
سُوالِفْ جِيل يِتبِعْ جِيل يِلاحِقْ هُواهّا جِيل
. . . . يِعَني تِمُوتْ أنفُوس و هِّي مْا لِقتْ حَاجِهْ
 
 
هّذاكَ يِطَالبِ و يِكُونْ مْطِلبِهْ قَابِل التأجِيل
. . . . و ذِاكَ عَزِمْ عَلىّ عِشقً , و دِفعةْ حِجاجِهْ
 
 
و أنا عَاشِقْ ذَابْ فيِهْ الشُوقْ بِ تالِي الّليِل
. . . . شِحَبْ وجِهْ الِامْل فِينَي يِاويِن ألقىّ عِلَاجِهْ
 
 
يِ مُسِعد أنا أعِيِش الحُب بِ قَالبْ , التَمْثِيل
. . . . يِعَنِي مُعاناةْ حَازِمْ مِن , إنتاجِهْ و إخِراجَهْ
© 2024 - موقع الشعر