أُفٍّ عَلَى الدُّنيا وأَسْبَابِها - علي بن أبي طالب

أُفٍّ عَلَى الدُّنيا وأَسْبَابِها
فإنها للحزنِ مخلوقة

همومها ما تنقضي ساعة
عَنْ مَلِكِ فيها وعن سُوقَهْ

© 2024 - موقع الشعر