(إنه لا بد من التسديد والمقاربة في مسألة اللباس والثياب! فلا تكون هناك المبالغة الزائدة عن الحد ، ولا يكون هناك الإهمال والرغبة في الرثاثة وعدم النظام في الثياب! حقيقة البذاذة من الإيمان! حقيقة قررها النبي – صلى الله عليه وسلم -. وإذن فكيف يمكن التوفيق بين الزهد في الدنيا وقول الرسول عليه الصلاة والسلام (إن الله يحب أن يرى أثر نعمته على عبده) ، في ما معناه حيث إن أبا بكر رضي الله عنه كان يلبس المرقع ، وعمر وابنه ما استطاعا أن يشتريا ثوباً جديداً؟)

© 2024 - موقع الشعر