الله يا جرح تردى طبيبه وانا احسبه بيعالج الجرح فالحال منه جروح القلب صارت عصيبه خيب ظنون كان تطري على البال علقتنا فيه الامل والمصيبه صار الامل من دبرتة صعب ومحال ولا كسبت الا هموم و غليبه من بعد ما خيب ظنوني و الامال ينتابني شك بكلامه وريبه كنه نسى يومه على القلب نزال تغيره ملفت ولا هي غريبه! لاصار ياخذ هرجة القيل والقال ماقول غير الله ربي حسيبه ان كان فيني طاع حاسد وعذال اللي حكا عنده..قفاني ب.غيبه ((مانزلت قدري سواليف الانذال واللي من الواشين جا ويحكي به ماارخي له اذني لو يحاول ويحتال وان كان عزم في مفارق حبيبه بصبر وبلقى من ينوب امن الازوال تبليغ عن مشكلة في القصيدة
© 2024 - موقع الشعر