مرّتْ يُذُيعُ الغُنْجُ مشيتَهاوعيونُها الأقواسُ والزَّرَدُمرَّتْ تُعُرِّضُ شَعْرَها لحْنًاوكأنَّهُ الصَّفْصَافُ ينْفَرِدُفي كفِّها نقشٌ لأحجيةٍعشاقُهُ الآباءُ والولَدُلمَّا أماطَتْ حِمْلَ كُمَّيهاأهوى إلى أضلاعِنا الخلَدُوإذا بزندَيها وقد كُشِفاوبقيَّةٍ في سردِها حسَدُفهنا بداياتٌ لمنفاناوهناكَ في نارِ الجوى بلَدُوأنا أراقبُ في الجبينِ يدًاأ مِنَ الثريا ينْزِلُ البرَدُفتبسَّمتْ فعجِبتُ من ثغْرٍياقوتَةٌ ولئالئٌ خُرُدُتخبو إذا أرْسَتْ ثناياهاوإذا التقتْ تندى وتتَّقِدُوكأن مابينَ الشِّفَاهِ جرىخمرٌ لها في مقلتي ضُدَدُكاساتُهُا من كلِّ أمنيةٍيَنْشَى على أطرافِها الجَسَدُسأعُدُّهَا نجمًا أضيعُ بهِفهلِ الليالي جاءَها الرَّشَدُ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.