اِنْتِصَارَ إلَهَةِ تَكْوينِ الإستنارة لِتَحْرِيرَ الْعُقُولِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِقَلُوبُنَا أَخَبَرَتْنَا: مَيْرُي كريسماس مِنْ كِتَابِهَا مِرْآةَ الذات بِغَرْبَةِ الْآخِرِوَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ فَاطِمَةَ ناعوتحياتو أنا .. لأنه مدلعني ها الأيام.. وبيزعل ما أذكره بكل لحظة...هاهاهاالأصدقاء الأعزاء ... عزيزتي ..لغة المنشور المزور وأحداثه وتراكيبه ومعلوماتيته...تثبت كتابتي له ...وبداية من هذا المقال ...هناك الكثير مما لن أنشره في شرح المتن ...لنصيحة .. "الفريق القانوني"لأننا لاحظنا تنفيذ اللصة لكل ملاحظة ومعلومة ننشرها ...( لَكِنَّ الرَّبَّ قَدِيرٌ.. يَكْشِفُ كُلُّ سَرِقَاتِهَا وَيُرِدْ كُلُّ الْمَسْلُوبَاتِ ...)من قلب متن المقال المزور المشوة نفسه دليل سرقتها لقشور إبداعي ...حيث موجود به حادثتان من حوادث بالعام 2013 !!!يثبتون لطفل .. أن المقال مسروق من قشور إبداعي ..فهم متن المقال وقد .. أوردتهم أنا ...بعشرات المرات في تقاريري كمناضلة حقوقية وندواتي ومقالاتي بالإضافة لكتابي ...والحادثتان في لبنان بالعام 2013 وما علاقة لهما بحاث سورية !!!لما تنشرهما الآن اللصة وموقع نشر المسروقات !!!الحادثة الأولى ..في التاسع والعشرون من يناير 2013،حيث بدأ العام بتحطيم تمثال للسيدة العذراء.. وآخر لمار الياسفي سن الفيل بقضاء المتن بمحافظة جبل لبنان، !!!حيث شهدت منطقة سن الفيل في لبنان حادثة مؤلمة ...عندما أُقدم مجهولون على تحطيم تمثالان مقدسان:أحدهما للسيدة العذراء مريم، والآخر للقديس مار إلياس.هذا الاعتداء على الرموز الدينية المسيحية لم يكن مجرد فعل تخريبي،بل كان تجرؤًا على قدسية المكان والروح...فتجسد العنف في صورة تماثيل ، كان انعكاسه أكثر من مجرد تدمير للتمثال؛فقد كان انتهاكًا للسلام الداخلي الذي لطالما سعى إليه كل إنسان في عالمه...ثم قبل نهاية العامفي الثالث عشر من ديسمبر 2013،اندلع حريق بشجرة الميلاد بمدينة طرابلس شمال لبنان.تضاربت المعلومات حول أسباب الحريق؛فبينما أشارت بعض المصادر لإحتمال حدوث احتكاك كهربائي،رجّحت أخرى أن الحريق كان متعمّدًا.أثارت هذه الحادثة قلقًا بالأوساط اللبنانية،خاصةً مع تزامنها مع تحذيرات من تهديدات تستهدف مناطقنا المسيحية خلال فترة أعياد الميلادالحادثتان تركا بالنفوس جرحًا عميقًا،خاصة أن التحقيقات لم تثمر عن كشف الجناة،مما ترك السؤال عن دافع الجريمة بلا جواب!!!كما نشرت مقال في 26 ديسمبر بالعام 2016،واندلاع حريق آخر بشجرة الميلاد بمدينة جبيل،وقيل لنا إنه ناتج عن احتكاك كهربائي بسبب العواصف والبرق.و تمكنت فرق الإطفاء من السيطرة على الحريق،واقتصرت الأضرار على الماديات.والجزء المتضرر من الشجرة تم ترميمه،وعادت الشجرة لحالتها الطبيعيةوالثلاث مقالات نشروا عبر الأعوام ومع اللصة !!!بيعملوا إيه الثلاث حوادث هنا في مقال مسروق مشوة في العام 2024 يا لصة !!!وكل المعلومات التي ورردت لما مانشرتهم طوال منشوراتها الصحفية المسروقة...هاهاهاوهذا أقل إثبات أن منشور موقع نشر المسروقات المنشور اليوم باسم لصة بلدة سارقةالنكبات والأرهاب والطائفية والسرطان والموت فاطمة ناعوتهى مجرد لصة سارقة مقالاتي وأكثر من ألف و ثلاث مئة .. مقال ...محفوظة وبعضها مدون في تقاريري الحقوقية ...وكلها من كتبي التي لها حقوق ملكية فكرية!!!لأنها لصة بلدة فقاعة جاهلة حاقدة مغيبةعاجزة عن الكتابة والتأثير فاطمة ناعوت سارقة كاذبة مزورة...فقط لأنني جنيت على حالي ونشرتها بموقع اللصوص !!!الْحُرِّيَّةَ لَيْسَتْ مُجَرَّدُ اِخْتِيَارٍ،لَكِنَّهَا عَيْشُ وَفَاءِمُطْلَقِ لِلْعُهُودَفَالْحُرِّيَّةَ قُدْرَةً بِالْوَفَاءِ بِكُلُّ كَلِمَةِ أَنَطُّقٍها..دُونَ النَّظَرِ لِثَمَّنَهُا،أَنَّ أَكَوْنٌ بِقُدْرَاتِي وَفَاءً لِلْوَعْدَ...أَكْثَرَ مِنْ كَوْنِهَا وَفَاءً لِلظُّروفَ!فَأَنَا أَمَلُكَ الشّجَاعَةُ لِأَعُدْ،وَأَمْلِكُ الْمُقَدَّرَةَ وَ الْقُوَّةُ لِتَنْفِيذَ وُعُودِي،حَتَّى وَإِنَّ كانت شُرُورَ الْأَرَضِكُلَّهَا تَتَكَالَبُ عَلِيٌّفَمَا وَعُدْتُ وَعَدَا وَخَلَّفَتْهُوَمَا خُنْتُ ثِقَةَ حَدَّا يَوْمًا فَيَنِيوَلَوْ عَلَى حِسَابِ حَالِي!!!بينمالصة جاهلة سارقة عاجزة عن الكتابة والتأثير سارقةحتى السرطان والموت والنكبات فاطمة ناعوت ...أثبتت فعليَّا أنهالسيت لصة فقط ولا كاذبة فقط ...ولا مزورة فقط ...ولا تستغل أعباط مصر فقطبل أنها عاجزة عن سرقة سلسلة مقالات بين أيديهاواليوم صارت الفضيحة المدوية ...وكشفت نفسها وحقيقة جرائمها .. وأثبتت السرقةفما عاد أحد يحتاج لبرهان وجهلها وعجزها هما الدليل!!!كلصة بلدة فقاعة جاهلة كاذبة مزورةسارقة للنكابات والسرطان والموت فاطمة ناعوت عاجزة عن الكتابة والتأثير ..ألم؟! أقل لكم إنها فضيحة مدوية !!!من سلسلة الأخر الذي يقتلنا ...عقدنا بمدرسة إحياء التراث الحضاري الفكرية الإبداعية سلسلةمن الندوات الفكرية التي تهدف للإستنارةومنها نشرت (كتابي مرآة الذات بغربة الآخر)وصدر بعدة طبعات منقحة لتحديث الأحداث ولإضافة الأحداث الجديدةأنظروا المقال السابق**** المنشور المشوة الملفق الذي ما يناسب الأحداثالمسروق من قشور إبداعي والمنشور بموقع نشر المسروقاتباسم لصة مزورة كاذبة سارقة النكبات والسرطان والموت فاطمة ناعوتعاجزة عن الفهم والكتابة والتأثير هو...لفضيحة مدوية للصة سارقة فقاعة جاهلة فاطمة ناعوتالتي تلعب على وتر المسيحيون لتحصل على المنافع ...وعبر الهكر نشرت صورة مزورة مشوهة في صيغة فيديو!!!وذلك لحقدها علي وتقليدي ... ففي العصور الجاهلية عام 2018قبل تطور التكتولوجيا الرقمية ... نشروا لي هذا الفيديو ...https://www.facebook.com/rody.jak/videos/2122532087776588/لكنهم نشروا غنية لمبدع بمؤسستنا وليس غنية لها حقوق ملكية يا لصوص !!!كما فعلت سارقة الحقوق المزورة الحاقدة السارقة لقديم أفكاري !!!هاهاهافكانت فضيحة الهكر مازن والهكر المعاون و قاموا بالترويج له عبر فيك أكونتس مسيحيةهاهاهاثم نشرت فيديو لجريمة تكريم قشور إبداعي المسروقات المغلوطاتوحشدت الفيك أكونتس للإعتراف بمجدي ...واليوم نشرت من الفجر مقالي الفكري.. عن أحداث الإرهاب بلبنان لتلصقة بسورية !!!وحذفت من المقال أحداث الإرهاب بمصر !!!وحصدت لايكات الهكر والفيك أكونتس.. لتكريمي وحروفي ...ولا أروع من هيك انتصار لي.. ولفكري.. ولعائلتي..نسل الملوك ونبلاء فوارس صهوات الخيول ...وموت أبدي للصة السارقة الجاهلة فاطمة ناعوت***لأنها كعادتها تخلف وعودها فاللصوص بلا عهد ولا أخلاق...فلم تنشر عن (آل فوزي أرباب نعمتها وعضت اليد التي كرمتها لأنها لصةكاذبة مزورة ناكرة الجميل و ما تحفظ الوعود فاطمة ناعوت )!!!والآن معتقده أنني سأنشر مقالاتي الأخرى لأنهم بالحقيقة عدة مقالات وليس مقال ...ثم تقوم هى بالقص واللصق منهم كما تفعل كل نشر...ثم تنشر بكل وقاحة كما أعتادت...لكنني لن أنشرهم ... لأنني لم أعد بذلكبل هى التي وعدت بنشر مقال عن ( ولاة نعمتها آل فوزي وخدعتهم) !!!بعد أن حصلت على جائزتهم بقشور إبداعي بمقالات مشوهة مغلوطةكما لن أنشر المقالات .. لنصيحة الفريق القانوني والحقوقي الذي يتابع- جرائم سرقة لصة بلدة فقاعة جاهلة كاذبة مزورةسارقة النكبات والسرطان والموت فاطمة ناعوت العاجزة عن الكتابة والتأثير .. -نصحوني بعدم النشر.. إذا صارت الفضيحة المدوية ...ولم تنشر اللصة العاجزة عن الكتابة فاطمة ناعوت المسروقات...لأن المقال هو :(تجربة ذاتية بيني وبين الراحل المحاور مفيد فوزي.. صديق والدي الراحل الفائق الصائغ ...)( بمحراب الممارسة التليفزيونية والبنوة .. أدت لبوحه لي بمكنونات...يعرفها ويحفظها الملايين من عشاقي الحافظون لإبداعي بين الصدور ...وحكايا يعرفها كل الذين حضروها ...)ولذا أضطرت اللصة اليوم لعدم نشرها !!!***لكنها نشرت مصيبة أكبر ... قضت عليها وعلى موقع نشر المسروقات !!!من سلسلة من مقالات التنوير ( الآخر الذي يقتلنا ... )فَالْفَسَادَ هُنَا لَيْسَ مُجَرَّدُ أَفَعَالٍ،بَلْ هُوَ أَنْ تَظِلُّ اللِّصَّةُ مقيدةدَاخِلُ حِقْدِهَاتُحَاوِلُ سَرِقَةُ الْمَزِيدِ مِنْ قشور إِبْدَاعِيٌّ ،هاهاهاتُخَطِّطُ وَتُخَطِّطُ لِلتَّدْمِيرِ والتشوية وَتُحَيِّكَ الْمَكَائِدُلِمَصْلَحَتَهَا الْخَاصَّةَ وَمَا تَهْتَمُّ بِمَا تَحَدُّثِهِ مِنْ جَرَائِمِ شَتَّى!!!لِذَا دَعَوْنَا...اليوم نتتحدث من ( كِتَابِيُّ مِرْآةِ الذات بِغَرْبَةِ الْآخِرِ )...وَالَّذِي حَوَى جَمِيعُ الْأَحْدَاثِ الطَّائِفِيَّةِ..عَبْرُ دُوَلِ الْعَالَمِ...وَخَاصَّةُ مَلَفِّ الْأقَلِّيَّاتِ السَّاخِنَ عَبِرُ تَنْظِيمِ الْإِخْوَانِبِالْمَجَالِ الفكرى والثقافى والاجتماعى لِتَغْيِيرَ عَقِيدَةِ الْمُجْتَمَعِ الْمِصْرِىَّ.. تُجَاهَ مَفْهُومُ الْمُوَاطِنَةِ وَالتَّعَايُشِ،( عَبْرَ الْكُتُبِ وَالْخُطَبِ الْمِنْبَرِيَّةِ وَالنَّدْوَاتِ التَّثْقِيفِيَّةِ...) بَلْ لِقَدُّ خَطَّطُوا لِنَدْفَعُ " الْجِزْيَةَ"..عَبْرَ نِدَاءٍ:( أَفِيقُوا أَيَّهَا الْإِخْوَانَ..قَبْلَ أَنْ يَهْدِمُ الْأقْصَى...وَتُصْبِحُونَ مُوَاطِنُونَ مِنَ الدَّرَجَةِ الثَّالِثَةِ..وَأَسْرَعُوا وأجعلوا النَّصَارَى...يَرْفَعُونَ الأيادى وَيَنْكُسُونَ الرُّؤُوسَ..وَيَصِيرُونَ عُبَيْدًا أَرِقَّاءَ لَنَا...لِنَشْوَى بِالسِّيَاطِ ظُهورَهُمْ أَثْنَاءَ تَشْغِيلِهِمْ..لِيَدْفَعُونَ الْجِزْيَةَ عَنْ كُلُّ فَرْدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ).لذا .. بَدَأَ اِفْتِعَالُ بُؤَرِ اِحْتِقَانِ طَائِفَى وَاِسْتِهْدَافَنَا كمصريون مسحيون...وَإِثَارَةُ الْعُنْصُرِيَّةِ وَالْاِحْتِشَادِ لِمَنَعَنَا مِنْ بِنَاءِ الْكَنَائِسِ..بِاِعْتِبَارِهَا أَمْرًا مُحَرَّمًاوَفُقْ شَرِيعَتَهُمِ الْمُتَطَرِّفَةَ..الَّتِى تُرَبُّوا عَلَيْهَا...( مُنْذُ أَحْدَاثِ الْخَانْكَةِ 1972 ثُمَّ الزَّاوِيَةُ الْحَمْرَاءُ 1981)فَتَطَوُّرَ الْعُنْفِ الْمُسَلَّحِ وَتَفْجِيرِ الْكَنَائِسِ( بِكَنِيسَةِ الْقِدِّيسِينَ 2011أطفيح ثُمَّ 2011 شُهَدَاءَ ماسبيرو...ثُمَّ تَفْجِيرُ كَنِيسَةِ الْعَذْرَاءِ إمبابة وَشُهَدَاءَ إمبابة 2011) ...ثُمَّ بَعْدَ ثَوْرَةِ يُونِيُوِ 2013 وَفَضَّ تَجَمُّعِ رَابِعَةٍ فِىَّ 14 أُغُسْطُسَ 2013وَ مَلَفُّ تَشْكِيلِ مليشيات الْعَمَلِيَاتِ النَّوْعِيَّةَ تَسْتَهْدِفُنَا..وَكَنَائِسُنَابَدَأَ اِفْتِعَالُ بُؤَرِ اِحْتِقَانِ طَائِفَى وَاِسْتِهْدَافَنَا كمصريون مسحيون...وَإِثَارَةُ الْعُنْصُرِيَّةِ وَالْاِحْتِشَادِ لِمَنَعَنَا مِنْ بِنَاءِ الْكَنَائِسِ..بِاِعْتِبَارِهَا أَمْرًا مُحَرَّمًاوَفُقْ شَرِيعَتَهُمِ الْمُتَطَرِّفَةَ..الَّتِى تُرَبُّوا عَلَيْهَا...ومليشيات الشَّرَّ بِالْمُحَافَظَاتِ..تُمَارِسُ الْإِجْرَامُ وَالْإِرْهَابُ ضَدَّنَا...واستمرواعلى مَدَارَ أَرْبَعَةِ أَيَّامِ فِىَّ رُبَاعِيَّةَ دَمَوِيَّةَ صَارَهَذِهِ الْهَجْمَاتِ وَقَّعَتْ فِي عِدَّةِ مُحَافَظَاتٍالْمُنَيَاأَسَيَوْطُّالْفَيُّومَبُنِيَ سُويِفَسُوهَاجًحِصَادُهَا مِائِةٌ وَأَرْبَعَةٌ وَثمانون عَمَلِيَّةَ إِرْهَابِيَّةَفِي لَيْلٍ اِشْتَعَلَتْ فِيهِ شَرَارَةُ الْكَرَاهِيَّةِ،أُضْرِمَتِ النِّيَرَانُ فِي قَلُوبُ الطِّينِ وَالْحَجَرِ،فَاِلْتَهَمَتْ يَدُ الظَّلَامِ ثمانون كَنِيسَةً، شَاهِقَةًكَالْصَّلَاَةِ إِلَى السَّمَاءِ..صَارَ الْمَشْهَدُ صَرْخَةً مَكْتُومَةً لِلْإِنْسَانِيَّةَحَيْثُ تَحَوَّلَتِ الْبُيُوتُ الْإلَهِيَّةُ إِلَى رَمَادٍتُنْشَدُ قَصِيدَةُ الْفُقْدَانِ...فِي وَطَنٍ يَبْحَثُ عَنْ نُورٍ يُطْفِئُ فِتْنَةُ الْحِقْدِ..وَيُعِيدُ لِلْأَرْوَاحِ قُدُسِيَّتِهَا عَبْرَ مُحَافَظَاتِ مِصْرٍ بِالصَّعِيدِ...وَخَلْقُ بُؤَرِ تَوَتُّرٍ وَالتَّشْجِيعِ عَلَى تَنْفِيذِ عَمَلِيَّاتٍ مُسَلَّحَةٍلِذَا كَتَبَتْ عِشْرَاتُ الْمَقَالَاتِ النَّفْسِيَّةِ الْفِكْرِيَّةِ التَّأَمُّلِيَّةِ التَّعْلِيمِيَّةِ ...عَبْرَ السِّلْسلَةِ...وَمِنْهَا الْمَقَالَ الْمَشْوَةَ الْمَنْقُوصَ الْيَوْمَ ...وَالَّذِي مَا يُمِتْ لِحَادِثِ إضرام النَّارَ بِسُورِيَّةٍقَلُوبُنَا أَخَبَرَتْنَا: .. مَيْرُي كريسماسيَحْفِرُونَ بِالرِّمَالِ قُصُورًا يَظُنُّونَهَا مَآوٍ،وَحِينَ تَأْتِي الرّيحُ،يُدْرِكُونَ أَنَّ الرِّمَالَ مَا تَحْتَفِظُ بِشَيْءٍالْإِرْهَابَ دَوَامَةً مَا تَنْتَهِي مِنَ التَّكْرَارِ،إِذْ يكَرُّرِ الإرهابيون اللصوصجرائمهم و سَرِقَاتِهَا كَأَنَّهَم عُميانعَنْ بَصيرَةِ الْحَقِيقَةِفَمَا حَيَاةِ للإرهابيون الُّصُوصِإِلَّا بتَكْرَارَ الْعِلَلِ وَالْمِحَنِفَمِنْ مَا يَتَعَلَّمُ مِنَ الْمَاضِيمَحْكُومٌ عَلَيْهِ أَنْ يُكَرِّرُهَالِذَا..الجاهلة اللِّصَّةِ تَنْسَىوَتُعِيدُ سَرِقَاتُهَالَا شَيْءٌ يَرْدَعُهَا، فَهِىَ مُفْلِسَةً،عَاجِزَةً عَنِ الْكِتَابَةِ وَالتَّأْثِيرِتَسْرِقُ قشور إِبْدَاعِيٌّفَتَصِيرُ سُلَّمُهَا نَحْوَ الْهَاوِيَةِبَيْنَمَاالتَّارِيخَ مِرْآةَ مشروخة،تَعْكِسُ ذَاتُ الْوُجُوهِ بِوُجُوهِ جَديدَةٍ،يُعِيدُ طُقُوسُهُ فِي أَزْمِنَةِ مُخْتَلِفَةِ،كَقُدَّاسٍ أبَدِيٍّ يَتْلُوهُ الْبَشَرُبِقَلُوبِ مُتَنَافِرَةِ.الطَّائِفِيَّةُ،..جُرْحَ الزَّمَنِ الْمَفْتُوحِ،تَسْرِي كَالْنَّارِ فِي هَشِيمُ الذَّاكِرَةِ،مَا تُخْمِدُهَا حُروبٌ وَلَا يطفؤها سُلَّامٌ.هِي لَعْنَةُ الْأَنَا الْجَمَاعِيَّةَ،حَيْثُ تَتَصَارَعُ الْحَقَائِقُ كَأَنَّهَا أَوْهَامٌ،وَتَغْرَقُ الْإِنْسَانِيَّةُ بِبَحْرٍ مِنَ الرَّمَادِ،تَبْحَثُ عَنْ مَرْفَأٍ سيَأْتِيفالتَّارِيخَ عَجِلَةٌ تَدُورُ بِالْوَهْمِ،يُعِيدُ نَفْسُهُ بِأَقْنِعَةِ مُخْتَلِفَةِ،كَقَصِيدَةٍ تُنْشِدُهَا الْأَجْيَالُدُونَ أَنَّ تَفَهُّمَ مُعَنَّاِهَافَالطَّائِفِيَّةُ جُرْحٌ مَا يَنْدَمِلُ،تَسْرِي فِي الْعُرُوقِ كَقَدْرِ مَحْتُومِ،تَحْمِلُ بُذورُ النِّزَاعِ فِي كُلُّ صُلْحٍ،وَتَزْرَعُ أَشْوَاكُ الْفُرْقَةِ فِي كُلُّ لِقَاءٍهِي لَعْنَةُ الْإِنْسَانِ عَلَى ذَاتُهُ،حِينَ يَظُنُّ أَنَّ خَلَاَصَهُيَكْمُنُ فِي عُزْلَتِهِ،بَيْنَمَا الْحَقِيقَةِتَذُوبُ بَيْنَ ظِلَالِ الْمَاضِيوَوَهَجِ الْحَاضِرِ،فِي دَائِرَةٍ مَا تَعَرُّفٍلِلنِّهَايَةَ طَرِيقًافَالتَّارِيخُ بِظَاهِرِهِمَا يَزِيدُ عَنِ الْإِخْبَارِ،وَلَكِنَّ بِبَاطِنِهِ نَظَرٍ وَتَحْقِيقٍلِذَا .. حينما أغَامَرْ.. فِي شَرَفِ مُرَوِّمِ...ما أقْنِعْ بِمَا دُونَ النُّجُومِ...فَاِخْتِلَاَفُ الْأُمَمِ فِي الْأَهْوَاءِمَا يَأْتِي إِلَّالِجَهْلَهَا وَتَعَصُّبَهَاضَدَّ الَّذِي تَجْهَلُبدأ العام الحالي .. وبالتاسع والعشرون من ينايرلِعَامٍ يُوشِكُ عَلَى الرَّحِيلِ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ عَلَى عَصَاِهِ .. 2013،بسن الفيل بقضاء المتن بمحافظة جبل لبنان، بالضاحية الشرقيةللعاصمة اللبنانية بيروتتحطيم تمثال للسيدة العذراء رمز الطهر والأمومة والرحمة،وتم بمصر عقب فض رابعة رباعيات الاعتداء على الكنائسوالعبث بمقدساتنا بشكل عام،ومنذ عدة أيام شهدت لبنان( إضرام النار قبل أيام فى شجرة الميلاد ، بالثالث عشر من ديسمبر العام 2013في شجرة الميلاد بمدينة طرابلس شمال لبنان.وكالعادة تضاربت المعلومات حول أسباب الحريق؛فبينما أشارت بعض المصادر.. لاحتمال حدوث احتكاك كهربائي،رجّحت أخرى أن الحريق كان متعمّدًا.الحادثة أثارت قلقًا بالأوساط اللبنانية، خاصةً مع تزامنها مع تحذيراتمن تهديدات تستهدف المناطق المسيحية خلال فترة الأعياد.كل تلك الحوادث ما هى سوى .. مرض نقص الحب وعدم تقبل الآخر ...فهى ليست إلا مراهقات رخيصة وبلطجة صبيانية...تدلُّ على أنها .. أرواح ضحلة لم تتربَّ على الخلق القويم،ونفوسٍ عليلة لم تتهذَّب،وقلوب مريضة ما تعرف طرق الله.. ولا الدين ولا الصلاح...مثل تلك الحوادث المشينة .. ما تجرح مشاعرنا كمسيحيون وحسب،بل هى تجرح مشاعر كل إنسان حي بوجه العالم...من جميع الديانات والعقائد ...!!!لأن الجميع يتألم ..لأنها تضرب القيم الإنسانية السوية.. .والتعاليم الدينية القويمة.. التى تربينا عليها كبشرلذا.. حينما تمر لبنان .. كما مرت مِصْرٌ بمثل تلك السلوكات المشينةفى مرحلة تنظيف مصر من دنس الإرهاب الآن ،نفكر ماذا بعد !!!ونحن نحيا مرحلة ستصير محملة بالذكريات المؤلمة،والخوف كلُّ الخوف على مصرنا الحبيبة،نجّاها الله من شرور الفتن والإرهاب وطواغيت العنصريات والتطرف...واللطيف الذي جعلني أكتب عذا المقال ...أن بكل عام مع الكريسماس تعلن دار الإفتاء !!!إفتاء هام !!!فكعادتها .. بالأمس أعلنت "دار الإفتاء المصرية"ما يلى"يجوز تهنئة غير المسلمين بأعيادهم وتقديم الهدايا لهم"هاهاهاميرسي يا دار الإفتاء .. ميرسي يا الأزهر ..شكرًا على هذه الفتوى الطيبة،التى جاءت لتؤكد الذي نفعله منذ ميلادنا،نحن أبناء الطوية المسيحية السليمة، دون أن ننتظر فتوى دينية من أحدلقد استفتينا قلوبنا، فأفتتنا بالمحبة .. والطيبة وحسن التعامل...مع جميع بني البشر.. من جميع الديانات والعقائد.. والملحدونفمن الآيات الجميلة بالكتاب المقدس التي تحثنا على محبة الجميع بلا تفرقة،حتى غير المؤمنون، الذي جاءت في إنجيل متى 5:44" أَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ:أَحَبُّوا أَعْدَاءَكُمْ، بَارَكُوا لَاعِنِيَّكُمْ، أَحْسَنُوا إِلَى مُبْغَضِيكُمْ، وَصِلُوا لِأَجَلِالَّذِينَ يُسِيئُونَ إِلَيْكُمْ وَيَطْرُدُونَكُمْ"كَمَبْدَأٍ لِلْمَحَبَّةَ غَيْرَ الْمَشْرُوطَةِ الَّتِي دَعَا إِلَيْهَا السَّيِّدَ الْمَسِيحَ،حَيْثُ تَتَجَاوَزُ الْمَحَبَّةُ الْمَسِيحِيَّةُ حُدودَ الْاِنْتِمَاءِ الدِّينِيِّ أَوِ الثَّقَافِيُّ،لِتَصِلُ لِلْجَمِيعِ، بِمَا فِيهُمِ الْأَعْدَاءَ وَغَيْرَ الْمُؤْمِنِينَ وَاللُّصُوصِ!!!لِأَنَّنَا أَبْنَاءُ الرَّبِّ تُرْبِيِّنَا عَلَى دَعْوَةِ سَامِّيَّةِ لِمُعَامَلَةَ الْآخِرَيْنِ بِرَحْمَةٍ وَلُطْفٍ...بُغْضُ النَّظَرِ عَنِ اِخْتِلَاَفَاتِهِمْ بَلْ وَحَتَّى كَرَاهِيَّتِهِمْ لَنَا وأغتصاب حُقوقَنَا!!!فَالْجَمِيعَ هُمْ أَشِقَّاءُ بِالْوَطَنِ وَأَشِقَّاءِ بِالْإِنْسَانِيَّةِ،وَعَلَيْنَا أَْنْ نَسْتَفْتِي الْقَلْبَ ونعتماد عَلَيْهِ فِي اِتِّخَاذِ الْقَرَارَاتِ وَالسَّعِيِّ لِلَحَقٍ."" مِنْ فَضْلَةِ الْقَلْبِ يَتَكَلَّمُ الْفَمُ(إنجيل متى 12:34)اِخْتَبَرَنِي يَا اللهِ وَاُعْرُفْ قَلْبَي، اِمْتَحَنَنِي وَاُعْرُفْ أَفْكَارِيَّ.(مزمور 139:23)يَا اِبْنَي، أَعَطَّنِي قَلْبُكَ، وَلََتُلَاحِظُ عَيْنَاكَ طُرْقِيٌّ.(سفر الأمثال 23:26)وَهُنَا تَظْهَرُ أهَمِّيَّةُ الْقَلْبِ كَمَوْضِعٍ لِلْحُكْمَةَ وَالنِّيَّةَ الصَّادِقَةَ...وَضَرُورَةُ تَنْقِيةِ الْقَلْبِ وَالسَّعِيِّ لِتَوْجِيهَهُ بِحَسْبُ إِرَادَةِ اللهِ، لِأَنَّ الْقَلْبَقَدْ يَضِلُّ إِذَا لَمْ يَكْنِ متجذرًَا بِالْحَقِّ وَالْبَرِّكَمَا وَرَدٌّ فِي الْآيَاتِ الَّتِي تَدْعُو لِنُقَاءِ الْقَلْبِ وَاِسْتِقَامَةِ الضَّمِيرِ،مِثْلُ:اِخْتَبَرَنِي يَا اللهِ وَاُعْرُفْ قَلْبَي، اِمْتَحَنَنِي وَاُعْرُفْ أَفْكَارِيَّ(مزمور 139:23وَحَتَّى فِي دِينٍ أَشَقَاؤُنَا الْمُسْلِمِينَ تَمَّ ذَلِكَ..أَلَمْ يَقُلِ الْحَديثُ النَّبَوِيُّ:" اِسْتَفْتِ قَلْبَكَ وَلَوْ أَفْتَاكَ النَّاسُ "" الْبَرَّ مَا اِطْمَأَنَّتْ إِلَيْهِ النَّفْسُ وَتُرْدَدْ فِي الصَّدْرِ،"،وَالْإِثْمُ مَا حَاكَ فِىَّ النَّفْسَ وَتَرَدَّدَ فِىَّ الصَّدْرَ وَإِنَّ أَفْتَاكَ النَّاسُ وَأَفْتَوْكَ"( رَوَاهُ الْإمَامُ أَحَمْدٌ وَالدَّارِمِيُّ بِإِسْنَادِ حُسْنِ)لِذَا..( الدِّيَانَاتُ السَّمَاوِيَّةُ قَدْ أَخَبَرَتْنَا عَنِ الصُّلَاَّحِ...) بَيْنَمَا قَلُوبُنَا تَعَلَّمَتْ مُنْذُ بَدْءِ الْخَلِيقَةِ...أَنَّ الَّذِي يُحِبُّ اللهَ يُحِبُّ جَمِيعَ خَلْقِهِ...فَيَوَدُّهُمْ فِىَّ لِحَظَّاتِ الْفَرَحِ وَلَحْظَاتِ الْألَمِ:" فَرَحًا مَعَ الْفَرَحَيْنِ وَبَاكِيًا مَعَ الْبَاكِينَ"،وَأَخْبَرَتْنَا:..قَلُوبُنَا أَنَّ مِيلَاَدَ السَّيِّدِ الْمَسِيحِ فَرَحٌ لِلْبَشَرِيَّةَ جَمْعَاءُ.وَجِيرَةٌ جَمِيعَ الدِّيَانَاتِ لَنَا كمسيحيون...عَرَفَتِ الْعَالَمُ وَخَبَرَتُهُمْ فَرَأَوْا رؤاى الْعُيُونَ:أَنَّنَا أهْلُ سُلَّمٍ وَمَحَبَّةٍ لَمْ يَرْمِنَا أحَدُ مَكْرُوهُ...بل قد رأوا منا كل الحنو والتضام والتضحية من أجل الجميع ومن أجل الوطن...وأبناء الوطن،فكيف ما يشاركونا فرحتنا ويهنئونا ...ويبنون معنا الوطنونزرع سويا شجرات الميلاد الخضراء ...التى ثمارُها سلام وطفولة وبراءة،كما نهديهم الهدايا ونزين الشوارع بزينة رمضان ونصمم ونبني الفوانيسلتزيّن الشوارع بمصرَ فى نهارات رمضان ولياليه؟!لذا .. سوف نظلُّ هكذا إلى منتهى الأيام بمحبة الله.لأن أعيادُ الميلاد المجيد...هى المناسبةٌ العظيمة للفرح وغسل الهموم ...بعد شهور العام المشحونة بالأوجاع والمحن والأحزان.وشجرة الميلاد الخضراء الموشّاة بندف الثلوج ...ليست إلا رمزًا نقيًّا للمحبة والسلام والتآخى بين البشر...والاحتفال بميلاد السيد المسيح، له كل المجد ولأمه البتول العذراء مريم كل السلام،بعيون الخليقة أجمع ...إنما تأكيدٌ على الفرح بميلاد.. الصلاح ...الرب الذى جال ليصنع خيرًا، ويشفي ويقسم الموتى من جميع اليهودية...وجاء برسالة حب وسلام للبشرية جميعها،وليس لنا كمسيحيون وحسب.ففى المجتمعات العربية، وخاصة فى لبنان ومصرَ والعراق وسوريا وفلسطين ،كا عايشتهم طوال عمري ...اعتادنا كمسيحيون التشارك مع المسلمون فى فرحة الاحتفالات بالأعياد المسيحيةوالإسلامية وتقديم التهانى،وحضور الاحتفالات، وتبادل الهدايا.هذا التلاحم بين أبناء الوطن الواحد يُظهر وجهًا مشرقًا للمحبة والعيش المشترك...الذى يغلب فيه الاحترام والمحبة على أى اختلافات...لذا ..الذي حدث فى مصرَ و لبنان من تصرفات طائفية...يُعدُّ ناقوس خطر... بدق عبر الزمكان لينبهنا ...فيُذكرنا جميعًا بكارثة التطرف الفكرى والدينى.. الوحش الذي يلتهمنا ...و يسعى لتدمير جسور التعايش بينا كبشر.لذا علينا، كأفراد ومجتمعات وحكومات،أن نرفض مثل هذه الفعال،وأن نعمل على تعزيز الحوار والتفاهم بين مختلف الثقافات والديانات...علينا التأكيد الدائم، فى وسائل الإعلام ومناهج التعليم ...وفى جميع المنابر المسموعة والمرئية،على أن التلاحم بين المسيحيون والمسلمين فى المناسبات الدينية والوطنيةليس مجرد واجب اجتماعى، بل هو تجسيد لروح الأخوة الإنسانيةالتى يجب أن تسود للحفاظ على سلامة الأوطان والنهوض بها.فلنكن جميعًا سفراء لسلام الرب ،...فى مواجهة كل مظاهر التطرف التى تسعى لتفريقنا...أَحُلْمٌ بيوم تتجمع القلوب في محبة الرب القديرسيكون ذلك اليوم الذى يختفى فيه صوتُ الكراهية والعنصرية والتنمُّر والتطرفوعدم احترام الآخر العقائدي والعَقَدى.ونشكر الرب العلىّ القدير الرحوم،أننا ..(بَدَأَنَا نَشْهَدُ فِىَّ مِصْرَ اِنْحِسَارِ تِلْكَ الْأَصْوَاتِ الزاعقة النَّاعِقَةَ الْبَاغِضَةَ...الَّتِى تَرُومُ لِلشَّتَاتِ وَغَرْسِ بُذورِ الْفِتَنِ وَالشَّتَاتِ.نَشْكُرُ اللهَ عَلَى خَفَوْتُ وَجَّهَ الطَّائِفِيَّةُ الْمُظْلِمُ فِىَّ مِصْرَنَا الْحَبيبَةَ،وَلَكِنَّنَا نِمْسُكَ قَلُوبُنَا خَوْفًا وَهَلَعًا أَْنْ يُطِلَّ بِوَجْهِهِ الدَّميمِ فِىَّ لُبْنَانَ الْحَبيبَةِ،حَمَاهَا اللهَ مِنْ وَيْلِ الطَّائِفِيَّةِ وَالْإِرْهَابِ.عِيدَ مِيلَاَدُ مَجِيدُ آيا بَيْرُوتَ السُّلَّامِ...وَمِيرِى كريسماس لِلْبَشَرِيَّةَ بِأَسْرِهِا...***وهذا الجزء من مقال آخر ...كتبته بالعام 2008وهذا دليل آخر على سرقة وقص ولصق وتلفيق المقالعلى إنه...حدد قانون العقوبات رقم 58 لسنة 1937 عقوبات الجنح المتعلقة بالأديانومكافحة التمييز، والتى تصل للغرامة والحبستوجد في قانون العقوبات المصري مواد تعاقب على بعض الأفعال المرتبطة بالأديان، ...مثل.. المادة 160:تعاقب بالحبس وبغرامة ما تقل عن 100 جنيه ولا تزيد على 500 جنيه،أو بإحدى هاتين العقوبتين، كل من شوَّش على إقامة شعائر دينية أو احتفال ديني خاص بها، أو عطلها بالعنف أو التهديد.المادة 161:تعاقب بالحبس وبغرامة ما تقل عن 30 ألف جنيه ولا تجاوز 50 ألف جنيه،أو بإحدى هاتين العقوبتين، كل من قام بعمل أو بالامتناع عن عمل يكون من شأنهإحداث التمييز بين الأفراد أو ضد طائفة من طوائف الناس بسبب الدينأو العقيدة، وترتب على هذا التمييز إهدار لمبدأ تكافؤ الفرص أو العدالة الاجتماعيةأو تكدير للسلم العام.هذه المواد تهدف إلى حماية حرية ممارسة الشعائر الدينيةومنع التمييز على أساس الدين أو العقيدة.***وهذا جزء من مقال ثالث موثق في ندواتي وتقاريري الحقوقية ومقالاتي .. ويثبت السرقات ...عام 2020، كان عامًا حافلًا بأصداء التحولات السياسية،حيث تعانقت الأحلام بتحديات التغيير.كان البرلمان المصري يتنفس هواء التعديلات الكبرى،ليكتب قوانين جديدة بأقلام تمسكها آمال المستقبلقانون مجلس الشيوخ،كان كالغيمة التي تحمل رؤية أوسع لمستقبل سياسي أرحب،جسرًا بين الأجيال والآمال.يجمع ببنوده الماضي والحاضر،ليبني صرحًا لمشاركة أعمق في رسم خريطة الوطنأما قانون مجلس النواب،فقد كان ساحة معركة للقوى السياسية،تتنازع على تحديد شكل المجلس،وعدد الأعضاء، وطريقة الانتخاب،وكأنما هو رسم للوجه الجديد لمصر التي تتجه نحو آفاق غير محدودةثم كان قانون الدوائر الانتخابية،الحارس الذي يرسم الطريق،ينظم الدروب ليحمل كل صوت إلى حيث ينتمي.تقسيمات تأخذ بعين الاعتبار التنوع،وتحاول أن تلملم شتات الخريطة الجغرافية والسياسية،وتمنح لكل شخص حقه في التأثير على مسار البلاد.أما قانون مباشرة الحقوق السياسية،فكان كالسهم الذي يحدد مسار المشاركة السياسية،يعيد للأفراد الذي سلبته الأيام من صوت،ويمنحهم حق التعبير عن قناعاتهم بحرية وأمان.وفي وسط هذه الرياح العاتية من التعديلات،كان هناك قانون الهيئة الوطنية للانتخابات،الذي كان بمثابة الحارس الأمين على كل تلك القوانين،يراقب سيرها، يطوّرها، ليظل العدل هو ميزان الانتخابات.لكن قانون الإدارة المحلية، ظل في المدى البعيد،يتأرجح بين الأمل والرفض، كمن ينتظر أن يجد موضع قدم لهبين القوانين التي تحدد مصير الوطنلذا العام 2020، لم يكن مجرد سنة في التقويم،فهل كان مرحلة فاصلة، لقوانين كأجنحة تقود الأمة نحو أفق غير مرئي،نحو أمل يرافق التغيير، نحو غدٍ يتشكل من الإرادة والإيمان بالتجديدوقد سمعت، تردد خبرٌ يقول إن البرلمان وقتئذ..يناقشُ صكِّ قانون يقضى بالحبس عامًا وغرامة 20 ألف جنيه،عقوبةً لمُطلقى فتاوى تحريم تهنئة المسيحيين فى أعيادهم.ولست أدرى مصير ذلك المشروع وأغلب الظن لم ير القانون النور.لكننى أتمنى أن ننزعَ من صدور أطفالنا شوكة التمييز العَقَدىوالفصل بين المسائل التي تتعلق بالنية أو القصد(التي تُسمى "العَقَدية")بالأمور القانونية، والتمييز بين ما هو صحيح أو خاطئ بناءً على ذلك القصدوالعنصرية الطائفية ...قبل أن تنمو وتنشب أظافرها فى قلوبهم النظيفة، فتتلوث.إذا كُنّا جادين فى الرغبة بالنهوض بالوطن والاستثمار فى أبناؤه،فعلينا أن نتوحّد كحائطًا صلبًا فى وجه الفُرقة والركاكات الطائفية،وإنعاش القيم والأخلاق واحترام الآخرومناهضة الفساد والكسل والإهمال فى العمليُعْظِمُ اِنْتِصَارِيٌّ بِالرَّبِّ الْقَدِيرِ ...فِي كُلُّ كَشْفٍ لِسَرِقَةً مِنْ قشَوَّرَ إِبْدَاعِيٌّ...الرَّبُّ عَظِيمُ قَدِيرُ متحنن صَانِعَ الْعَجَائِبِ...* لأن كل كلمة حسنةتقال، عني ، وعن إبداعيهى( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِكليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِشَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكاياالْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِيإلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَإلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِإلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِمَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِإلَهَةَ الطبشورإلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّتُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِوَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِيإلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّإلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّوقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِيمَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّأَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِأَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُحَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِانْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِلِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّةإلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِالطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَإلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِإلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِإلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَحَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِخَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَإلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَإلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَإلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِإلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْإلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُإلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُالْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُاِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِوَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُالْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُمَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُالشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَإلَهَةِ االْعِشْقَ الْمَعْشُوقَةَ الْفَاتِنَةَ بِأَشْعَارِ الْفَتَى اللِّصَّعَبْقَرِيَّةَ قَانُونِ الْحُبِّ شَارِحَةَ مُحَلِّلَةَ مَرَضِ نَقْصِ الْحُبِّالشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّبِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقطانتصارإلهة النَّدْوَاتِ الشَّاعِرَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُ الْإلَهَةِ أَثَيْنَاأَثَيْنَا ب123 سَنَةًاِنْتِصَارَ إلَهَةِ النِّضَالِ غوانيين الشَّاعِرَةَ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِنِضَالِ رُعَاةَ الثَّقَافَةِاِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ السِّيَاسِيَّةِ إلَهَةَ النِّضَالِ الثَّوْرِيِّ التَّحْلِيلَ الْإِبْدَاعِيَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِعَلَى سَارِقُو الثَّوْرَاتِ وَالثَّرْوَاتُ عَبْرَ الزمكانشَاعِرَةَ الفرنسيسكا إِبْنه مَحَبَّةَ سِلَامِ الْقِدِّيسِ فَرَنْسِيسَ الأسيزيالْمُنْتَصِرَةَ بِعَامِ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ ع عَصَاهُو كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنِّي عَلَى لِصَّةِ الْمَوْتِاِنْتِصَارَ إلَهَةٍ أوركسترا الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَسْبِيحِ كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَاِنْتِصَارُ إلَهَةِ الضَّمِيرِ مَاعَتْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ.لَمْ أَتَسَبَّبْ فِي دُموعِ إِنْسَانٍ.بُورْسَعِيدٌ وَتَأْرِيخُ الْحَافِظِ الْعِرَاقِيِّ عَلَى لِصَّةٍ تَعِظُالرَّبِّ الْعَدْلَ يَنْتَصِرُ لِحَقَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِ قشور إِبْدعهَااِنْتِصَارَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حَفِيدَةَ آلِهَةِ الْحَقِّ آرامازد وَرَعٌبِذِكْرَى مُفِيدِ فَوَزِّيٍّ وَأَمَالَ الْعُمْدَةُاِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِهَا لِمُبَادَرَاتِ التَّنْمِيَةِ السِّيَاحِيَّةِ أتوبيس الْإِبْدَاعَوَإهْدَاءَ الْجَائِزَةِ لِلْفَاعِلُونَ بِمَدْرَسَةِ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْحَضَاَرِيِّ مُنْذُ الْعَامِ 1955إلَهَةَ التَّحْلِيلِ السِّيَاسِيِّ تَكْشِفُ فَضِيحَةُ لِصَّةِ نَكْبَاتٍ سَارِقَةٍ أَلْفِ ثَلَاث مِئَة مَقَالٌوَفَشِلَتْ جَاهِلَةُ فَاطِمَةُ ناعوت فِي كتابة حَادِثَةٍ سقيلبية حَمَاةَ الْمُفْتَعَلَةِ وَالْإِرْهَابِ مِنْهَا برَاءًاِنْتِصَارَ إلَهَةِ تَكْوينِ الإستنارة لِتَحْرِيرَ الْعُقُولِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِقَلُوبُنَا أَخَبَرَتْنَا: مَيْرُي كريسماس مِنْ كِتَابِهَا مِرْآةَ الذات بِغَرْبَةِ الْآخِرِوَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.