جائتني بحسرتِها لتندُب حظَّهاتبكي من قهرٍ وظُلمِ إخوةٍ لهاوالله ورب البيتِ العظيم الذيخلق حواءَ من ضلعٍ وأوجدهامن أراقَ دمعها كالنَّهرِ سأجففهُأو أضرمَ بقلبها شُعلة نارٍ سأخمِدُهاوسأعتق حُجُب الدُّنيا عنها حتَّىحُجُب غيوم الشَّمس من أجلهاليُضاء الكون بها ويُزالُ ظلامُهاوتعمُّها البُشرى ويعودُ ابتسامُهاأبوفراس / عمر الصميدعي23 يناير 2023
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.