دمري نفسكِ ، أنتِ السببُوالذي يطغى له منقلبُواذبحي قلبك ، لا تعتذريناقة بلهاءُ ، فيم العَجَب؟قد قتلتِ الطفل عمداً ، والحِمىثم أنساكِ الرزايا الجَدَبما عليكِ العُتبُ ، كلا ، صدّقيبات سمتَ الناس هذا الرهبفاهربي من واقع منتكسإن عين الخير ذاك الهربوادفني أمركِ هذا في الدجىسوف يُخفيه الدجى ، والحُجُبواهزلي - ما شئت - ضاعت أمةوالعُرى ضاعت ، وضاع النسَبوارفلي في القيد ، كوني حِلسَهأمَة أنتِ ، وغاب الحَسَبلا تقولي: مِن ربا أندلسصدقيني: إن هذا كذبأو تقولي من حِمى عُرب أناوالذي سواكِ ، هذا لعبقد صمتِّ العمر ، لم تنتصريقلتِ: إن الصمت حقاً ذهبإنما السائسُ أودى بالحِمىوعجيب منكِ هذا السببحز حبل السائس الجيد الذيطالما أغراه فيكِ الجَرَبأنت منذ البدء آثرتِ الهوىفسَرَى البؤسُ ، وحلّ الجدبكنتِ للسائس أرضاً والغِذافعلاكِ الكيدُ ، بل والقُضُبساقكِ السائسُ الطاغوتُ لمترفضي ، حتى طواكِ النصبفاحذري من أن تلومي أحداًعقلك المرذولُ ، فيه العَطبواستعدي للمنايا في لظىأنتِ والسائسُ فيها الحَصَبواستريحي في سراب خدععاشتِ النوقُ ، وتحيا الخُشُبما على الحمقاء لومٌ أبداًيحرق الهلكى هناك اللهبوالبلايا جمة ، لا تعجبيغير أن العِير لا تحتسبواستنيري بالهُدى ، لا تجهليلا يُثبطكِ الخَطا والريَبكم دعاةٍ قوَّموا أخطاءهثم لم ينفع هدىً أو أدبسائسٌ أودى به إعراضُهلم تؤثر في جفاه الخُطبوحرامٌ عنده العلمُ الذيقد حوته للبرايا الكتبفدعيه يحترقْ ، وانطلقيوانصحي للنوق هذا الرغبإن رب الخلق كافيكِ ، فلاترغبي عنه فهذا الطلب
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.