لمحمد رسول ربي - جميله احمد المالكي

جَاءَ لِلْدُنيَا لِيُحيِينَا وَ يُحيِي
رَحمَةً فِينَا حَبِيبِي جَاءَ يُحيِي
يَا رَسُولٌ هُوَّ قَدْ أَضحَى يُرَبِّي
كَمْ لِخَلْقٍ مِنْ خِلَالٍ هِيَّ تُربِي
 
مُصطَفَانَا زَادَنَا طِيبًا وَ طَابَت
أَنفُسٌ لِلْخَيرِ لَانَت وَ استَجَابَت
 
يَا رَسُولِي أَنتَ حِبِّي وَ مُّحِبِّي
عَجِّبُو مِنِّي صِحَابُكَّ ولِقُربِي
 
جَاءَ لِلْدُنيَا لِيُحيِينَا وَ يُحيِي
رَحمَةً فِينَا حَبِيبِي جَاءَ يُحيِي
يَا رَسُولٌ هُوَّ قَدْ أَضحَى يُرَبِّي
كَمْ لِخَلْقٍ مِنْ خِلَالٍ هِيَّ تُربِي
© 2024 - موقع الشعر