نَبِئتُ دعسةَ وَالسفاهةُ كَاِهلِهايُهدي إِلَيَّ مفاعلَ الأَشعارِفَحَلَفتُ يا جند بنِ خمروٍ أَنَّنيمِمّا يَحُقُّ عَلى العَلوِّ ضِراريأَرَأَيتَ يَومَ سُراكَ حينَ لَقيتَنيتَحتَ العَجاجِ فَما سبقتَ غُباريإِنّا اِحتَسَمنا خُطَّتَينا بَينَنافَحَمَلتُ بَرَّةَ وَاِكتَمَلتَ فَجارِفَلَتَأتِيَنكَ فرائِدٌ وَلَيَدفَعَنجَيشٌ إِلَيكَ قَوادِمَ الأَكفارِرَهطُ اِبنِ جُوزٍ مُحقِبي أَدراعِهِمفيهِم وَدَركُ رَبيعَةَ بنِ بلعارِوَلِرَهطِ دجالا وَقَدٍّ شورَةٌفي المَجدِ لَيسَ غُرابُهُم بِخُطارِوَبَنو تميمٍ لا مَحالَةَ أَنَّهُمآتوكَ غَيرَ مُظفًري الأَظفارِهالِكينَ مِن صَدَءِ الحَديدِ كَأَنَّهُمتَحتَ الدنَوَّرِ جِنَّةُ البَقّارِوَبَنو قضاعة عايِروكَ بِوَفدِهِمجَيشاً يَقودُهُمُ أَبو المِسفارِوَبَلي قديمَةَ حَيَّ صِدقٍ سادَةٌغَلَبوا عَلى شبعٍ إِلى تِكبارِمُتَكَنِّفي جَنبَي كُبارَ كِلَيهِمايَدعو بِها وِلجانُهُم عَرعارِقَومٌ إِذا كَثُرَ النجاحُ رَأَيتَهُموُفُراً غَداةَ الرَوعِ وَالإِنصارِوَالعاضِرِيّونَ الَّذينَ تَحَمَّلوابِلِوائِهِم سَيراً لِجارِ قَرارِتَسري بِهِم أُدمٌ كَأَنَّ رِحالَهافَلَقٌ بريقَ عَلى مُتونِ صُوارِشُغَبُ العِلافِيّاتِ بَينَ فُروجِهِموَالمُحصَناتُ عَوازِبُ الأَطهارِبُرُزُ الأَكُفِّ مِنَ الخِدامِ خَوارِقٌمِن فَرجِ كُلِّ وَبيلَةٍ وَإِزارِشُمُسٌ صَوانِعُ كُلِّ لَيلَةِ حُرَّةٍيُخلِفنَ ظَنَّ الفاسِقِ المِغيار
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.