و كن المشاعر لا طرالي سلمن
علا بعضهن و اعلنٍ جو انسجاًًًًم
أنسى الأماكن و الطواري و الزمن
و أمشي ورى لذكراه و افك اللجاًًًًم
حتى الهموم الي اب قلبي ظلمن
غابن و نور الضلع خلا القلب جاًّّم
و افلست منه و لا الطوارئ يلزمن
بالوصل يوم الوصل حطو له حجاًًًًم
وجدي لحالي وجد من صاغ الثمن
و لمن حر عمره و اب زنازين العجاًًم
و يحسب فرجها و الليالي يردمن
منقص من حكمه فلو كيلو الجراًّّم
مدري لمن ولا لمن والا لمن
ساقوه في حكمن لغيره بالرجاًًّّّم
اثريالليالي السود ما تعرف للامن
يمشي عدال و لا حكم عدل الاماًًًًم
قال افقع عيوني قبل لا ينعمن
قالو اتفقع عيونك نغطيها بخاًًًّم
ثم جر صوته قالو تجره لمن
قال الوصيه وصلو عني سلاًًًًم
جيت الديار أسعى ورى طيرٍ و زبن
اضحى طليق و حطلي قيدي وساًًًّم
بليت الهبايب عن عذابي علمن
الي ورى الحدين في وادي سناًًًًم
و كتبتة وصاته بس قبل لا يندفن
حط الوصيه اب وسط قبره ثم قاًًًًم
هذا وجودي وجد شخص ما اتمن
شخص يخون و خان عشرة كم عاًًًًًًًًًّم
هذا وجودي حسب دوراة الزمن
كتبت وصاته و القلم ريش النعاًًًًم
قلت اجر الصوت مير ابا اجره لمن
و ليت الطوارئ يفهمن قصد الكلاًًًًم
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.