دمت يادارً

لـ الشوق طير، ، في الوطنيات، 26

دمت يادارً - الشوق طير

دمت يادارً لنا بالعز دار
كل قافً قاصره عن مدحها

قادها حرن اصيلن باقتدار
واشرقت شمس الابا في صرحها

ماعطينا النذل وجهن واعتبار
الكبار تبقى كبار بطرحها

سبحت ابيات شعري بالشعار
والكرامه في مساها وصبحها

© 2024 - موقع الشعر