فلمّا ثنينا في البطين جهامها - عبدالرحمن الجربوع

فلما ثنينا في البَطِين جهامها
عدونا بخيلٍ حِلُّهَا من لجامها

غمزنا عليها عقبنا بِخَفَافةٍ
وراح لها صوتّ صداه حِمَامُها

وسارت بنا نحو الشيوخ رجالنا
رجالٌ شهامٌ هم علاةُ كرامها

© 2024 - موقع الشعر