كتبت شعر الفخر

كتبت شعْر الفخر جملة معانيها
‎مهما يحوزه رضا هذا الزَّعل ينافيها
قصَّةْ مفاهيمَها من فعلها عالي
‎و من فعل يكتسب له بصمةٍ فيها
حِنَّا الحضاريت للوقفه صفوفٍ ما
‎لمجدنا والقصايد في موانيها
به من عيال القبيله للوطن سوره
‎ودرع الفخر ومن حمى لا شكّ زاهيها
هذا و أنا واقفَ أكتب في شموخ رْجال
‎بسمات مجدٍ كُسب وصفه لراويها
بديت قافي بمدح اللي فعوله في
‎وقفه هقو فالمنابر ما نحاكيها
سلام يا ربعيَ اللي ساسها عزوه
‎اعواد حزمه متنكسر هقاويها
سلام تسليمةٍ بالوِدّ في حفوة
‎على وجيهٍ تمنَّت هالبشر تماشيها
قبيلةٍ و ين ما حلّت لها قصَّة
‎من الفخر في سيادتها يجاريها
يا ساعة الفرحه العيد اقبل بْ بسمه
‎وكلّ (ن) بداله يهنِّي من تهانيها
عيد الفطر جا و نهنِّي بعضنا عزَّه
‎ونصرة جنود الوطن قصَّه نوافيها
عيد الوطن هالنصر مادام ف بْلادي
‎ على المنابر بندعي من يعاديها
يالشَطْر لأنت الكُتب مهما رحل ضالي
‎قمرى بيوتي دلاله في لياليها
ولأنت كوكب رقى هذي السِّما ساعه
‎انت الّذي قلت لي شاعر لأراضيها
عيد الفطر للوصال البسمه اللي ما
‎لها وجيهٍ سواكم من يحاكيها
اهلاً هلا بالفرح جيَّتك بسمه
‎منهو عرفها لقى كلمه يناجيها
يا مرحبا بالغوالي داخل أعماقي
‎قصيدةٍ من وصايف جت لغاليها
وكلْ سنه وانتمُ بْخير قالها شاعر
‎من فرحته ما تمنى إنَّه يخلّيها
يا ربْعِيَ اللي سند ذي كلمتي فرحه
‎عساه ينعاد في مبعد بلاويها
وفي الختام بْ شعوري قسْمته شعري
‎قصيدةٍ في ضياها من يجاريها