تمـر .. تيـن - وليد العبدالله

فِي عُيُوْن الْحُلْمِ هَمَّيْن :
الْكَبِيْر لَا يُمْكِن أَثْنِيَه
وَالْصَّغِيْر فِي ثَنِيَّتَه هَمْ !
.
.
يَا عُيُوْن الْحِلْمِ يَا عَيْن
لَو تِشُوُفِي الْضَّيْم وَالْتِّيْه
بَاكِر بْتَبْكِي أَسَاه..دَمْ !
.
.
لَو نَظْرَتِي نَاظِرِي زِيْن
الْنَّظَر لَو مَا تِشَّاقِيْه ..
أُغْمِضِي جَفْنِك عَسَى يْ..نَمْ !
.
.
وَآَخِر عُلُوْمِي {تَمَرَ..تَيْن
الْتَّمِرْ أَرْقِي لوِ..تْبِيْه
وَأَزْرَعِي الْتِّيْن يَالَغَلَا..جَمْ !!
 
 
,’
,’
© 2024 - موقع الشعر