راعني الود

لـ أنثى جموح، ، في غير مُحدد

راعني الود - أنثى جموح

الزمن ماهو على كيف الهوى وللا المراد
الزمن كيفه يقلل همّنا وللا يزيد !
 
.
.
.
 
الزمن ماهو على كيف الهوى وللا المراد
الزمن كيفه يباعد همّنا وللا يعيد
 
يوم أنا آمنت إنه للقدر مابه عناد
حطّت أنفاسي على روضة رضانا بالمجيد
 
لكن اللي راعني في هالزمن ما هو وكاد
راعني الودّ من أناس(ن) همّها دايم تصيد
 
ويتكرّر في حظوظي دعثرة ذاك الجهاد
لَدْمَعَت عيني تهاوت هامتي .. كنّي حديد
 
ما طفت كتلة شموخي يوم يمّي يُسْتَباد
واغرقت آخر عناقيدي وخارت من جديد
 
مالنا إلا إله الكون هو رب العباد
نرتجي بالليل لنّه فاعلن للي يريد
 
ما تشوفه
 
دمع من عيني غزيرِ ما تشوفه
 
بس تحسه , سر من أسرار وصلي
 
واتصالي هو ضياه
 
ما تشوفه
 
بس تحسه , فَرّ من واقع زمانه
 
واصطفى كنّه مياه
 
ما تشوفه
 
بس تحسه , غرّ تاريخي بأني
 
كتلة إحساس وْ حياه !
 
الزمن ماهو على كيف الهوى وللا المراد
الزمن كيفه يقلل همّنا وللا يزيد
 
.
.
.
 
الزمن ماهو على كيف الهوى وللا المراد
الزمن كيفه يباعد همّنا وللا يعيد
© 2024 - موقع الشعر