أتَتْنيَ من سَيّدي رُقْعَةفقلتُ الزلالُ وقلتُ الضربْورحتُ لرسمِ اسمهِ لاثماًكأنّي لَثَمتُ اللَّمى وَالشّنَبْفيَا حَبّذا غُرُّ أبْياتِهَاوما أودعتْ من فنونِ الأدبْفأودعتها في صميم الفؤادِوَلم أرْضَ تَسطيرَها بالذّهبْفيَا أيّها السّيّدُ الفاضِلُالشّرِيفُ الفِعالِ المُنيفُ الحسبْرقيتَ هضابَ العلى مسرعاًكأنكَ منحدرٌ من صببْوَكلُّ بعيدٍ منَ المَكرُماتِكأنكَ تأخذهُ من كثبْأتيتكَ معترفاً بالقصورِوَأينَ اللآلي منَ المُخشلَبْوإني منكَ لفي خجلةلأني أقصرُ عما وجبْ
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
التعليقات مغلقة لهذا العنصر
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.