غشيت منازلاً بعريتناتٍ,فأعلى الجزع للحي المبنتعاورهن صرف الدهر, حتىعفون, وكل منهمرٍ مرنوقفت بها القلوص, على اكتئابٍ,وذاك تفارط الشوق المعنيأسائلها, وقد سفحت دموعي,كأن مفيضهن غروب شنبكاء حمامةٍ, تدعو هديلاً,مفجعةٍ, على فتنٍ, تغنيألكني يا عيين إليك قولاًسأهديه إليك, إليك عنيقوافي كالسلام, إذا استمرت,فليس يرد مذهبها التظنيبهن أدين من يبغي أذاتي,مداينة المداين, فليدنيأتخذل ناصري وتعز عبساً,أيربوع بن غيظٍ للمعنكأنك من جمال بني أقيشٍ,يقعقع, خلق رجليه, بشنتكون نعامة طوراً,هوي الريح, تنسج كل فنتمن بعادهم, واستبق منهم,فإنك سوف تترك والتمنيلدى جرعاء, ليس بها أنيس؛وليس بها الدليل بمطمئنإذا حاولت, في أسدٍ, فجوراً,فإني لست منك, ولست منيفهم درعي, التي استلأمت فيها,إلى يوم النسار, وهم مجنيوهو وردوا الجفار على تميم؛وهم أصحاب يوم عكاظ, إنيشهدت لهم مواطن صادقاتٍ,أتينهم بود الصدر منيوهم ساروا لحجرٍ في خميسٍ,وكانوا, يوم ذلك, عند ظنيوهم زحفوا, لغسانٍ, بزحفٍرحيب السرب, أرعن, مرجحنبكل مجربٍ, كالليث يسموعلى أوصال ذيالٍ, رفنوضمرٍ, كالقداح, مسوماتٍ,عليها معشر أشباه جنغداة تعاورته, ثم, بيض,دفعن إليه في الرهج المكنولو أني أطعتك في أمورٍ,قرعت ندامةً, من ذاك, سني
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.