أمن ظلامة الدمن البوالي,بمرفض الحبي إلى وعالفأمواه الدنا, فعويرضات,دوارس بعد أحياءٍِ حلالتأبد لا ترى إلا صواراًبمرقوم, عليه العهد, خالتعاورها السواري والغوادي,وما تذري الرياح من الرمالأثيت نبته, جعد ثراه,به عوذ المطافل والمتالييكشفن الألاء, مزينات,بغاب ردينة السحم, الطوالكأن كشوحهن, مبطناتإلى فوق الكعوب, برود خالفلما أن رأيت الدار قفراً,وخالف بال أهل الدار بالينهضت إلى عذافرةٍ صموتٍ,مذكرةٍ, تجل عن الكلالفداء, لامرئ سارت إليهبعذرة ربها, عمي وخاليومن يعرف, من النعمان, سجلا,فليس كمن يتيه في الضلالفإن كنت امرأ قد سؤت ظناًبعبدك, والخطوب إلى تبالفأرسل في بني ذبيان, فاسأل,ولا تعجل إلي عن السؤالفلا عمر الذي أثني عليه,وما رفع الحجيج إلى إلاللما أغلفت شكرك, فانتصحني,وكيف, ومن عطائك جل ماليولو كفي اليمين بغتك خوناً,لأفردت اليمين من الشمالولكن لا تخان, الدهر, عندي,وعند الله تجزية الرجالله بحر يقمص بالعدولي,وبالخلج المحملة, الثقالمضر بالقصور, يذود عنهاقراقير النبيط إلى التلالوهوب للمخيسة النواجي,عليها القانئات من الرحال
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
التعليقات مغلقة لهذا العنصر
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.