ألا أيّهَا القَوْمُ الّذِينَ أتَاهُمُغَداةَ ثَوَى الجَرّاحُ، إحدى العَظايمِإلى مَنْ يُلَوّي بعَدَهُ الهامُ، إذْ ثَوىحَيا الناسِ، والقَرْمُ الذي للمَرَاجمِرَفِيقُ نَبيِّ الله في الغُرْفَةِ الّتيإلَيْها انْتَهَى مِنْ عَيشِهِ كلُّ ناعِمِوَماتَ معَ الجَرّاح مَن يحشُدُ القِرَىوَمَن يَضرِبُ الأبطالَ فوْقَ الجماجمِفَما تَرَكَ الجَرّاحُ، إذْ ماتَ، بعَدَهُمُجيراً على الأيّام ذات الجَرَائِمِإذا التَقَتِ الأقرَانُ وَالخَيلُ والتَقَتْأسنّتُها بَينَ الذُّكُورِ الصَّلادِمِوَمَنْ بَعدَهُ تَدعو النّساءُ إذا سَعَتْوَقَدْ رَفَعَتْ عَنهُ ذُيُولَ المَخادِمِوكانَ إلى الجَرّاحِ يَسعى، إذا رَأتْحياضَ المَنَايا عَيْنُهُ، كلُّ جارِمِوَقَدْ عَلِمَ السّاعي إلَيْهِ لَيَعْطِفَنْلَهُ حَبْل مَنّاعٍ منَ الخَوْفِ سالمِلتَبْكِ النّساءُ السّاعِياتُ، إذا دَعَتْلها حامِياً، يَوْماً، ذمَارَ المَحَارِمِوَتَبْكِ عَلَيْهِ الشّمسُ والقمرُ الذيبهِ يَدَعُ السّارِينَ مِيلَ العمَائمِوَقَدْ كَانَ ضَرّاباً عَرَاقِيبَها الّتيذُرَاها قِرىً تحتَ الرّياح العَوَارِمِ
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
التعليقات مغلقة لهذا العنصر
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.
عناوين مشابه
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
أحدث إضافات الديوان