(كانت هذه الزوجة الشقية الفاشلة عَدوة زوجها وأبنائها وأسرتها وأهلها ، ثم ما لبثتْ أن أصبحتْ بعد رَدح من الزمان عَدوة نفسها! ذلك أن خدعتِ الكل عندما تظاهرتْ بالسُنة والتدين ، ولكنها ظهرتْ على حقيقتها أمام بريق المال! فنقضتْ غزلها من بعد قوةٍ أنكاثاً! وهدمتْ بيتها مع سبق الإصرار والترصد!وصارت أضحوكة ومثلاً لكل زوجة متمردة قادَها تمردُها إلى الدمار والخِزي والعار!)

© 2024 - موقع الشعر