تحية رقيقة إليك يا غدير! (لم يرزقني ربي - تعالى – ببنية إلى الآن (عام 1997م) وذلك لحكمةٍ ما ، ولستُ بالذي يتمنى ما فُضل به غيري علي. وتأتي هذه الوصية ترجمة حية نابضة تعبيراً عن مدى الحب الكبير لهذه الطفلة (غدير بنت عوض بن عبيد الصواية الطنيجي). وما ذاك إلا لسرعة البديهة التي تمتعتْ بها في هذه السن التي تسبقُ دخول المدرسة. ويُضافُ إلى ذلك الأسئلة العجيبة التي كانت تسألني إياها وأخوها (عمران) عن الكون والإنسان والحياة في شوق إلى الجواب. وأيضاً الاستفسارات المشوقة عن الخلق والجنة والنار، والجن والشياطين ، والروح والنفس...إلخ.)

© 2024 - موقع الشعر