سيرة الأميرة زبيدة بنت جعفر! إنني إذ أقدم هذه السيرة الذاتية للأميرة زبيدة بنت جعفر فمن باب: (هاؤم اقرأوا كتابيه!) إن لي الفخر أن أقدم هذه السيرة والمسيرة نثراً وشعراً وأدباً لتكون نبراساً يُضيء حنادس الظلم ودياجير الجاهلية! ويقدم الأسوة الطيبة والقدوة الحسنة لبناتنا ولنسائنا ، ليأتسين بها في تدينها وأخلاقها وأدبها وحجابها وتصدقها وحزمها وحكمتها ونجدتها ومروءتها. رحمك الله يا (زبيدة) وطيب ثراك ونور قبرك وآنس وحدتك ، ولا حرمنا أجرك ولا فتننا بعدك ، وغفر لك ذنبك ، وجعل مثواك الجنة! والله - سبحانه وتعالى وعز وجل - يقول الحق وهو سبحانه يهدي السبيل!

© 2024 - موقع الشعر