مريم الصائغ إلهة البصيرة.سبر أغوار الكون مالكة مرايا خبايا.خفايا الأبجدية الشعر.. إبداعى بهجة التفرد يامجتمع اللصوص مرزوعي.الصيفي.الفلاحي.ناعوت.منى التي لن تنال حلمها المسروق - مريم الصايغ

جزء من قصيدة
إلهة البصيرة. سبر أغوار الكون مالكة مرايا خبايا.خفايا الأبجدية الشعر
 
الإبداع؛ هو تفرد إنسان
ماسة جبال النور أنا ...
ساكنة الشفق ...
ضوء الشروق الوردي أنا
ما فيني غروب...
عازفة سيمفونية الأكوان
أبنة ملك الملوك أنا
مالكة موسيقى الروح
علمت أمراء وملوك
دربت أميرات ع فنون الأناقة والاتيكيت
 
أينكم منه!!؟
تئن أشرعتكم تحت ثقل الجهل...
خلاياكم ظامئة للفهم !!!
تحيون الوجد للحظة شهرة
حجبت غيوم الحقد عنكم التألق
بغياهب الحسرة معتقلين
 
نتاج العبقرية،
أكثر دهشة وإثارة وعمقا من..
نتاج الموقف العارض..
 
مشبع بالمغزى اللانهائي للمعاني..
موشوم بكنز التجارب..
والخبرات.
 
فالإدراك بحد ذاته،
ليس لحظة عارضة!
بالرغم من أنه قد يبدأ بلحظة فارقة!
الإدراك،
إذا لحظات محورية ممتدة فارقة!
 
عندما ندرك ماهية الأشياء
عبر تراكيب متماسة من التفصيلات..
متناهية الصغر
والتماسك
تكونت داخلنا عبر السنوات،
تختلف مشاعرنا وأفكارنا واتجاهاتنا.
 
فسلوك إنسان، أمضى حياته..
 
يتبع الحكمة، ويحكم العقل،
 
ويكتشف أغوار الكون،
 
يختلف كل الاختلاف عن إنسان آخر..
 
يطلب ظاهر الأشياء..
للتباهي ببعض المعلومات والقدرات.
 
لذا، لا نستطيع يوما أن نتحدث..
 
عن أن جميع الفلاسفة..
أو الإعلاميين ..
أو الأساتذة يتشابهون !!
 
ويتبعون نفس السياق!
 
بوصفهم جميعا ينتمون لذات المجال! -
 
التعميم غير عقلاني هنا !-
 
فكيف أقارن بين إنسان يؤمن انه ليس قزما مفكرا،
 
ذو عمق وروح حرة هو ،
 
جذوره متعمقة ...
تمتد نحو الداخل والخارج..
 
حيث الوعي اللانهائي
 
سعية دائم نحو الاستنارة ..
 
بآخر يتصفح الشبكة العنكبوتية
 
ويكتب عبارات آلية أو فجة
 
يقتبس أرواح وأفكار الآخرين
 
فيتلاشى كل فكر وإبداع..
ليتحول لمسخ!!!
يحيا الوهم الكبير كمعتقل!!
يسكن مرافئ ومنافي النسخ والسرقة
 
أنتم المسخ يا مجتمعات اللصوص
كل سرقة لكم من إبداعي وفكري هى
حياة يومية أبدية آلي ...
وموت يومي وأبدي لكم ..
جلبتم العار لكم ولعائلاتكم ...
الله والحق والقانون والعطاء والفخر... لي وحدي...
بيكفي نصب وانتحال يا مجتمع اللصوص
 
الجرائم ما تسقط بالتقادم ووفق رغبتي رح أعيد المسلوب ...
 
مريم عودة نصابة ولصة سوريا .. سرقة ونصب وانتحال واحتيال جرائم رح تقتلك "ما تسقط بالتقادم "
بيكفي نصب وانتحال يا مريم هلال ناصر من الكويت سارقة الاسم وفكرة كليوباترا براند للمجوهرات والحلي وين تروح يا صعلوك بين الملوك بلحظة أسجنك
بيكفي سرقة واحتيال يا مريم علي حسن ناصر سرقة رح تندمين وأعدك بهذا وبلحظة أدمرك
بيكفي يا لصة يا سارقة اسمي وفكرة مركز الإبداع لليوغا والتأمل والجمباز والبالية والرحلات يا مريم عبداله علي من أبو ظبي أول وآخر تحذير وأنت تعرفين من وين سرقتي فكرة التأمل ومعي الدليل
 
بيكفي سرقة يا ناعوت " الكتابة المحبة الأب الأم الوطنية الأمومة الشعر الحنو والفكر ما يسرقون"!
موت يومي لك وحياة أبدية لي بسرقاتك أنت وصديقك الشهاوي ومنى لن تنال حلمها المسروق وريتا عودة وفاطمة الفلاحي والمرزوعي وإلهام وشوقية وحنان
بيكفي يا لصة بوح الصمت شو معنى الصيفي أصبحنا بالشتوي !!! وحديث الصمت وبوح الصمت فكري إبداعي تألقي يتنامى يا لصة
بيكفي روان وبيكفي لصوص ضجيج الصمت وورقة التوت من وين حنين يا لصة لك اسم الصايغ
بيكفي يا منى التي لن تنال حلمها المسروق لن تكوني يوما شاعرة ولا كاتبة ولا أبنة ولا محبوبة
يا سارقة حتى نعمة التعبير منشوراتك المسروقة من مقالاتي فاشلة يا التي بلا مشاعر ولا فكر من اين لك طاقة البصيرة أو الحلم!! اللصة ما تصبح شيء
يا سارقة فساتيني التي أهملتها وجدي أبا توفيق يلي كتبني شعرا ووهبني أياه ! من أين لمريضة متربصو مثلك مراقصة الكلمات والحروف وأنا أملكها وأنتِ عاجزة عن الفهم
حتى الآن أمنع الإدارة القانونية من عمل مذبحة شاملة للصوص ساحة النسخ وسرقة البصمة الإبداعية الحرامية التي تتوهمون إن بها فكر أو كتابة يا مجموعات اللصوص
تعقلوا وعيشوا بشرف بيكفي
أتقوا شر إلهة الصبر إذا نفذ

مناسبة القصيدة

إلهة البصيرة.مالكة مرايا خبايا.خفايا الأبجدية الشعر كتبت عام 2000 عندما تم استكتاب إلهة الشعر والبصيرة وخفايا وخبايا الأبجدية الشاعرة الأديبة الروائية بروفيسور مريم الصايغ من قبل رؤساء تحرير ورؤساء مجلس إدارة ومحررين بسلاسل أدبية ونشر المقالات والاشعار والحكايا باسمائهم وقد أثبتت إبداعها بالبصمة الإبداعية وأنهت مشوار اللصوص مع السرقة وحصلت إعتراف قانوي بها كإلهة الشعر والرواية والحكايا والسياسة والاقتصاد والفكر وحصلت على حكم قضائي وتم منحها عضوية النقابة بحكم قضائي وقد نشرت القصيدة في عدة جرائد ومقالات وسلاسل أدبية ثم نشرت في ديوان وطني المستعبد

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
© 2024 - موقع الشعر