على وجهك

لازلت أعتقد كلما أشرقت الشمس يومًا في عمري أنها آخر شمس أراها أنا أراها غرتنًا قويًا مستوحى من و لليسار واليمين انحنى لي شقيقه وجئت إلى بوكاد وسلفه وأنا ربما دائمًا ما أتظاهر بوجهي يا شمس امسكيني امسكي يداي أو انظري وتنادي يا من لا ترضى بالرياح إن وجدت فيها الهيلماء هل حناناتك بيديك أو هل هي التي انضبت وأقسمت مقاسمك أخ.. قد يجبرني على الالتفاف إلى الطريق ، وتشتعل النار في وسطه الإلتفات لا أعرف العالك وجلبت لي عنهم مشاعر محطمة وروحي لم تقدم لي أي طمأنينة ومن يهلك في هيلماءه هو أنا ولا أي شخصًا آخر ، وإذا صادفت طريقًا أعرف أنه مختلفًا تمنيت من الله ألا تأتي إلي أمنياتي في أي وقت إلاهي أشكرك من البعد الداخلي ولك لفة يداي تضرعًا ولو كنت مؤتمنا على روحي فقط ولم تكن تريد العودة فالعودة كاملة حتى ولو أبحرت مع ميل الشغف وضبط معها قواي ونزل الحيل على نفحاتي فإن لك وحدك صوتًا كريمًا من الكريم فاجعلني سالمًا..