مساجله موجهه لي يقول علي محسن بن فطيس المري ،، خال شعر المليون ،، محمد حمد بن فطيس المري وهو يندبها علي ويقول فيها - منصور الوذين المري

وجودي على المرواح يالشاعر الفنان
على موتر مايبخسه كون راعيه

مع عفجة فيها كثير الغضى وشنان
هوانا شمال ماهوانا بهيفيه

الا جاء مكف للزباير من القيزان
يازين المعشى وسط الاجوى الرومانسيه

تسيباقنا صوب الحطب يطرب الكسلان
نحط الدلال وشوفة ضونا حيه

..... واجاريه بردي عليه واقول فيها :-👇....
شعمها صبيٍ نادرٍ في اللزوم يبان

يروم المراجل مايدوِّر معذريه
والاخر بدوره راح يطبخ لحم خرفان

عشىً للنشاما وكلبيهم شقرديه
وسمرنا نتمازح بالسوالف وبالقيفان

بقلوبٍ نظيفه مابها حقد موليه
قبلها خذينا الراي بمشورة الاخوان

واصبحنا وكل عارف ويش قافيه
احد يطوف قاع جاه ذكر بها حيان

وبها شيف اثر الصيد وارضه خلاويه
وأحد حرك وحول على العفجة ام شنان

قفر ماوطاها اثر موتر ورجليه
ولقى جرة اللي تتعب الطير ابو جنحان

تعزوى وغداء في موتره كل جنيه
وقف ثم فرّع فرخ حرٍ طريح ايران

على التكيه وسبقه من جريره بحرّيّه
وطارت مع الذراع المقابل وفيها جنان

تصفّق مع اللجه كما طيار كدريه
وساقو وهد الطير والوقت معهم زان

ولحقها وضربها بتابعه دون حنيه
وصادو ونسٍِر من الثنادي مع الصفطان

عطوه القليل وذاخرينه مثل ذيّه
ونادو على اللي طايفٍ وقال عندي الان

اثريٍ كثيره وسجلو كل احداثيه
هاذي الرحله اللي تنسفط ماهي النقيان

نحرك لها من البيت مغرب وعصريه
© 2024 - موقع الشعر