وظلما ذو القُربى مِريراً وَرُبَّمااخى لَكَ عِندَ الجَهلِ مَن لا تُحارِبُهْوَكم نابَني قَلبٌ يُملِّلني الجفاوَلا كُلَّ حينٍ يَتبَعُ القَلبَ صاحِبُهْوَما كادَني في الدَهرِ إِلّا حَرَبتُهُوَكَيفَ دموعُ السودُ وَالحُبُّ غالِبُهْوَأَكحلَ مَحظوظٍ عَلى حُسنِ وَجهِهِيَجيدُ القصيدَ شَعرُهُ وَسَرائِبُهْ
مناسبة القصيدة
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.