ولقد ذكرتكِ والديارُ تباعَدُ - عبدالرحمن الجربوع

ولقد ذكرتكِ والديارُ تباعَدُ
بينَ الدروبِ خيالكِ ليَ سامدُ

امشي يرافقني وداعكِ دائماً
حالَ المفارقِ والدموعُ شواهدُ

لا تحسبي مني الجفاءَ برحلةٍ
لكنها كالت عليّ معاهدُ

© 2024 - موقع الشعر