ولقد ذكرتكِ والديارُ تباعَدُبينَ الدروبِ خيالكِ ليَ سامدُامشي يرافقني وداعكِ دائماًحالَ المفارقِ والدموعُ شواهدُلا تحسبي مني الجفاءَ برحلةٍلكنها كالت عليّ معاهدُ
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
التعليقات مغلقة لهذا العنصر
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.
عناوين مشابه
وَلَقَد ذَكَرتُكِ وَالجَماجِمُ وُقَّعٌ
في غير مُحدد
لـ صفي الدين الحلي
وَلَقَد ذَكَرتُكِ وَالسُيوفُ مُواطِرٌ
وَلَقَد ذَكَرتُكِ حينَ أَنكَرَتِ الظُبى
ولقد ذكرتك والسماء مطيرة
في الغزل والوصف
لـ عبدالرحمن الجربوع
وَلَقَد ذَكَرتُكِ وَالعَجاجُ كَأَنَّهُ
أحدث إضافات الديوان
مع قهوتي جالس على صافي المي
في المجالس والقهوه
سعادة النفس في كوب ومظهره
إذا عدوا لك الاصحاب يوما
ما بين دوار الهوى والمصابيح
ضحكت من ضحكة عيونك ولاشي
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.