ودّعتني

لـ خالد شوملي، ، في غير مُحدد

ودّعتني - خالد شوملي

أغلقتْ بابَ فؤادي واختفتْ.
 
عشرونَ عاماً بينَ حبٍّ وصداهُ
كلماتٌ تجلدُ الذكرى
وصمتٌ يهزمُ النسيان
© 2024 - موقع الشعر