{ مَاگل ظَرَفِِ سَايَرٍِِ قنّآعْ } - سلطان المسيلم

حَالِيْ دَمَارْ وَحَالِ القَلَبْ مَجَّرُوُحْ
الحَالْ مَابَقَىَ لَهْ اوْرَاقِ تَبَاعْ
نَزَفَ مَنْ صَفْحَة المَاضِيْ حَكِيّ ٍ يَبُوووح
وتسَابقَتْ احْرُوفْ وَنَاتِي تَلاعْ
أنْطَوَآ كَلاَم ٍ مااوَدَّه يَرووُح
حُبٍَِ وَفَا بَالمُوَّدْهَ مُسَّتحِيِلْ يبَاع
تَنْحَنِي رُوُوسٍ بَالظَُّروووفْ تَلُوُح
مَالْ ظَرْفَ ٍ سَايِر ٍ قَنّاع
تَبْقَى المُوَّدَّة بَالحَشَا لُوْ كَانْ مَمَّسُوُح
مَثَلْ الدَفِينْ لآمَنْ ذَكَرتَهْ مَاهُوبِ سَمّاع
عَطْ البَشَرْ عَلَى مَكَانْ قَدْرٍ يَنُووووحْ
واذَّكَرْ النَاسْ اذّ كَانَ لَكْ امَرْ يَطَاعْ
والطيّبْ يَذَكَرْ مَهَّمَا صَارَ دَمَّهْ سَفُوُحْ
مَصِيَبَة الآدَمِي يَجَّحَدْ الطَيِبْ بَوَقَتْ الضَّيَاع
وَتَبَقَى البَشَرْ تًرَّسِمْ هَمّهَا بِلُوُحْ
وَعنَوَانَهَا مِنْ تُوَّدَّهْ شَاآمَخ ِ لَمَّاعْ
© 2024 - موقع الشعر