الابواب - احمد المطيري

الأمل ستين باب ..
وبابك الأجمل خفي ...!
وين وجهك ..وين صوتك
وين تعبير السحاب..
لاارتمى صمتى ..
ضما...
 
بابك الاول أعرفه ..
كان قلبك مثل غرفه..
تمتلى فيها القلوب
والقصايد..
والدمى..
 
كان يختال القرنفل ..
فى مواعيد المطر..
وكان قلبي مثل شرفه..
تحترى وجه القمر..
لاجل أكتبلك عليه ..
أجمل أبياتي وانام ..
 
وكانت القصه أغاني..
مرحلة ورد ..وصور..
ليه غبت بلا سبايب ؟
ليه سلمت المحانى ..
للهبايب ..
 
كان صمتى يجمع حروفى نجوم
عقد يفخر .. بان جيدك يلبسه
كنت اركض لجل اسمعك الجديد
ليه غبت ..؟
آه لو تسأل عيوني ..
وآآآآآآآآآآآآآه ياكثر الجديد ...
 
الورق زاد وتكدس فى شراييني حبر
والمفاتيح القديمه..
ماتدل بابك ..ولا ..هى تعرف ابواب الصبر..
 
صاحبك احساس شااااحب..
يصنع الشعر بقوالب ..
آه يانزف الوله..
كم فقدتك..
وافتقد انى اصيغك فى مشاويري قصيد ..
صاير أحساسي بلييييييييييييييد..
فاقد النزف الحقيقي..
ومابقى غير المتاهه ..
ونزف سيف الاسأله ..
 
قمت أصنع من أغانيك الجسور
علها تجيبك حبيبي
ياااااااااه ياكثر الوله
فى وحيد
 
ماعرف
 
معنى
 
( دله ) !
© 2024 - موقع الشعر