"الحياةُ هي القَمراء، والنُّجوم هُم المُبدِعُون السَّاطِعُون.. فكم مِن نَجمٍ وحيدٍ يَسطعُ في سَماءِ الوجودِ الخَليدِ، ويَأجَج؛ فتتوَهَّج النُّجوم حَولهُ.. تَمور مَورًا وتَدور، ثم يَأفلُ فَتأفلُ النُّجوم والسَّماء بأفْلتهِ!..
إنَّي أري المُبدع تمامًا كهذا النَّجمِ الوحيد: قَاصٍ، وبَعيد؛ فالأقرَب للمُبدِع أبعَد منهُ.
فالمبدع كَنجمٍ وحيدٍ؛ يَنأي ويبْعد فيُبدِع ويَسْطع في سَماءِ الحياة.
ولهذا النَّجمِ الوَحيد أُهدى هذا الديوان؛ لأنَّهُ أجْبَرَ النُّجوم على الدَّورانِ حَولَ سطوعه"
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
التعليقات مغلقة لهذا العنصر
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.
عناوين مشابه
متعلق بي