ولا يسعنا في النهاية إلا أن نوصي القاريء بأن يدقق بصره (عين ترى) وأن ينصت جيداً (لسان يحكي). وإذا تحقق ذلك جيداً كان بإمكانه أن يشعر بنبض قلب الشوارع، فمازالت مصرنا الحبيبة تثرينا بمواقف وأحداث ومثيرات حسية تدفعنا إلى الإبداع

© 2024 - موقع الشعر