كلٌ غفا تلك الليلة
إلا السِّهام كانت دماء السبط تؤرِّقُها
لكنَّها غَفتْ وهي تحتضن صدره

أفما رأيتَ السَّهمَ نامَ بصدرِهِ & وكذاكَ نامَ الخدُّ وهو عفيرُ
#حسن_الجزائري

© 2024 - موقع الشعر