للتُربِ صرتُ مُقَبِـــــــلاً ومُخاطِبــــاً
أتُرابُ هل ايقظتَ مَنْ بِكَ يهجَعُ؟

لهفي لمن أكل التُرابُ وجوههـم
وقضـــوا رمـالاً والمنــازِلُ بلقَـــــعُ
#حسن_الجزائري

© 2024 - موقع الشعر