(عجبتُ لهذه العروس المؤمنة التي كسَرتْ بروتوكول حفل عرسها من أجل صلاة مغربها! وكانت – والله أعلم – صادقة النية فقبضتْ روحُها وهي تصلي المغرب ، لتُكمل عرسَها هناك في جناتٍ ونهر في مقعد صدق عند مليكٍ مقتدر! فكانت خاتمتها قصة ومثلاً وعِبرة!)

© 2024 - موقع الشعر